• ينتاب المريض المخاوف من تناول العقاقير مثل المورفين خوفاً من الإدمان أو التعود عليه، والحقائق العلمية تشير إلى أن المورفين أو الأفيونات لا تؤدي إلى الإدمان إذا تناولها المريض بهدف علاج الآلام، ولكن يجب التخلص منها تدريجياً لدى انتهاء دورها.
• يعتقد بعض الناس أن الألم الشديد يعني المرض العضال ويؤدي إلى تشاؤم في طبيعة المرض، والحقيقة أن شدة الألم ليس لها علاقة في تطور المرض أو سوء الحالة الصحية.
• كثيراً ما نسمع أن الطبيب أو أهل المريض لا يصدقون المريض بشأن تصريحاته عن شدة الألم بسبب عدم ظهور ذلك على معالم وجهه، وينبغي التأكيد هنا أن من حق المريض أن يصدق فيما يقول وأن لا يحرم من حقه في العلاج، فليس هناك ارتباط مباشر بين معالم الوجه وشدة الألم.