مقتل وإصابة 47 شخصاً بمحاولة لاقتحام مديرية استخبارات كركوك

[mark=#050000]
[/mark][mark=#050000]../ آعِزأإئِي عزيزأإتي نجوؤومْمْمْ ،:019:، [/mark][mark=#050000]
[/mark][mark=#050000] حُزن العُشأإآقْ &~ّ :gurl:
[/mark][mark=#050000]
[/mark][mark=#050000] -/- أخبآر الحنوين شُ وْ ،:.:.:rz:.. :m79:
[/mark]



[mark=#000000] قبتلـ cOoM منضوع ع زوئي ’ *-*[/mark]
oze:


[mark=#000000] يلآ هآتوآ إيديكومْمْمْ وتعوآ مع :/:ـي :m19:[/mark]

نفى مصدر من مديرية استخبارات كركوك، امس الاربعاء، سقوط المديرية بيد "الإرهابيين" اثر الهجوم الذي تعرضت له المديرية، فيما أعلنت مديرية صحة المحافظة أن حصيلة محاولة اقتحام مديرية الاستخبارات والمعلومات ارتفعت إلى 47 قتيلا وجريحا. وقال مدير عام صحة المحافظة صباح محمد أمين في حديث إلى (المدى برس)، إن "حصيلة التفجير الانتحاري بسيارة مفخخة، والذي استهدف صباح اليوم(أمس) ، مديرية الاستخبارات والمعلومات الوطنية ، وسط كركوك ، وأعقبه اندلاع اشتباكات مسلحة بين قوة من الشرطة ومسلحين، ارتفعت إلى قتيل و46 جريحا". وأضاف أمين أن "مسشتفيي كركوك وآزادي العامين لا يزالان يستقبلان المصابين"، مشيرا إلى أن "عدد المصابين في مستشفى كركوك العام وصل إلى 35 جريحا ومستشفى ازادي بلغ 12 جريحا بينهم سبعة من موظفي وسائقي الإسعاف وصحة كركوك، إلى جانب مصابين من القوات الأمنية وطلبة المدارس القريبة من مكان الحادث". من جهته نفى مصدر في الاستخبارات في حديث إلى (المدى برس)، إن "يكون مبنى الاستخبارات قد وقع بيد المسلحين"، مبينا أن "قوات مشتركة تنفذ حملة دهم وتفتيش بحثا عن مسلحين وقناصين". وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "عناصر الأمن تطوق جميع المناطق المحيطة وتفرض سيطرتها الأمنية على المدينة". ويأتي هذا الهجوم بعد يوم واحد من اعتقال 25 شخصا يشتبه بانتمائهم للجماعات المسلحة خلال عملية أمنية نفذتها جنوبي كركوك. وقال المصدر في حديث إلى (المدى برس)، إن "قوة من آمرية أفواج طوارئ شرطة كركوك نفذت، ظهر اليوم(أمس) ، عملية دهم وتفتيش في منطقة واحد حزيران، جنوبي كركوك، أسفرت عن اعتقال 25 شخصا يشتبه بانتمائهم للجماعات المسلحة"، مبينا أن "المعتقلين وافدون من خارج المدينة ولايحملون مستمسكات أو أوراق ثبوتية من دائرة الهجرة والمهجرين". وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن العملية استندت إلى "معلومات استخبارية"، مشيرا إلى أن "القوة نقلت المعتقلين الى مركز أمني للتحقيق معهم". وفي سياق التطورات الأمنية، أعلنت وزارة الداخلية، امس، أن قوات الحدود في المنطقة الثانية تمكنت من تدمير رتل كامل يعود لمجموعة من "المهربين" شمالي منفذ الوليد الحدودي مع سوريا، غرب الرمادي. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية العميد سعد معن في بيان تلقت (المدى برس)، نسخة منه، إن "قوات الحدود في المنطقة الثانية تمكنت خلال عملية أمنية نفذتها شمالي منفذ الوليد قرب مخفر أكد، غرب مدينة الرمادي، من حرق وتدمير رتل كامل يعود لمجموعة من المجرمين المهربين". وفي بغداد، أفاد مصدر في وزارة الداخلية بأن قوة أمنية اعتقلت مسلحاً بعد إطلاقها النار عليه وإصابته بجروح، بعد ان اكتشفته متلبساً بمحاولة زرع عبوة ناسفة بمنطقة الطارمية جنوبي بغداد. وقال المصدر في حديث إلى (المدى برس)، إن "مسلحا مجهول الهوية كان يحاول زرع عبوة ناسفة على الطريق العام في قضاء الطارمية شمالي بغداد، مبينة أن قوة من الشرطة كانت قريبة من الموقع، أطلقت النار باتجاهه ما أسفر عن إصابته بجروح". وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن أسمه، أن "القوة نقلت المعتقل إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج وسط حراسة مشددة، فيما أبطلت قوة من مكافحة المتفجرات مفعول العبوة". وشهدت بغداد، امس الأربعاء، مقتل نائب ضابط في الجيش العراقي بتفجير عبوة لاصقة وضعت بسيارته في منطقة حي الإعلام جنوبي غرب بغداد، إلى جانب قيام قوة من الشرطة بتنفيذ عملية دهم وتفتيش في قرية المكاسب التابعة لناحية الرضوانية، جنوبي غرب بغداد، أسفرت عن اعتقال تسعة أشخاص يشتبه بانتمائهم للجماعات المسلحة، فضلا عن قيام مسلحين مجهولين يستقلون سيارة حديثة بإطلاق النار من مسدسات كاتمة للصوت باتجاه صاحب مولدة أهلية لدى خروجه من منزله بمنطقة الغزالية غربي بغداد، ما أسفر عن مقتله في الحال.