اهلا وسهلا بكم في منتديات حزن العشاق .. يمنع نشر الأغاني والمسلسلات والأفلام وكافة الصور المحرّمة ويمنع نشر المواضيع الطائفية... منتدانا ذو رسالة ثقافية وسطية

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-23-2013 ~ 01:50 PM
Talking علماء يطورون حبوباً لمنع الحمل للرجال
  ãÔÇÑßÉ ÑÞã 1
 
الصورة الرمزية فاطمة الطاهرة
 
الإدارة
تاريخ التسجيل : May 2011
العمر : 26
معدل تقييم المستوى : 10
فاطمة الطاهرة is a jewel in the roughفاطمة الطاهرة is a jewel in the roughفاطمة الطاهرة is a jewel in the rough


يبدو أن احتمال ظهور حبوب لمنع الحمل يتناولها الرجال بات قريبا، وهو الأمر الذي من شأنه أن يسمح لهم بالاستمتاع بحياة جنسية كاملة دون وجود فرصة كي تحمل نساؤهم.
وتوصل علماء في أستراليا إلى وسيلة لمنع خروج الحيوان المنوي خلال عملية القذف دون التأثير على الوظيفة الجنسية.
وقد أظهرت تلك التجارب، التي أجريت على الفئران، أن الحيوان المنوي يمكن "تخزينه" خلال ممارسة الجنس، وذلك وفقا للنتائج التي نشرت في نشرة الأكاديمية الوطنية للعلوم.
ويسعى الباحثون إلى إيجاد وسيلة لمساعدة الرجال في إنتاج حيوانات منوية لا تؤدي في نهاية المطاف وظيفة الإخصاب. لكن بعض العقاقير المستخدمة حتى الآن لتحقيق ذلك الغرض لها "آثار جانبية غير محتملة"، كما يقول ساباتينو فينتورا، أحد الباحثين بالدراسة من جامعة موناش. وذكر أن مثل هذه العقاقير قد تؤدي إلى العقم، ويمكن أيضا أن تؤثر على الشهوة الجنسية، أو تسبب تغيرات دائمة في إنتاج الحيوانات المنوية.
واستخدم فريق البحث بجامعة موناش الأسترالية نهجا مختلفا، فعادة ما تنقل الحيوانات المنوية إلى خارج منطقة التخزين في القناة الناقلة للمني في الخصيتين قبل القذف. وتمكن فريق البحث من ادخال تعديل وراثي على الفئران بحيث تكون غير قادرة على دفع الحيوانات المنوية إلى خارج القناة الناقلة للمني.


وقال الدكتور فينتورا لبي بي سي: "تبقى الحيوانات المنوية في موقع التخزين، وبالتالي عند وصول الفئران لمرحلة القذف، لا يخرج الحيوان المنوي، وبالتالي تصبح الفئران عقيمة." وأضاف: "نحن بحاجة لإظهار أنه يمكننا أن نفعل ذلك من خلال العقاقير، وفي الغالب من خلال اثنين منها."
ويحتاج الباحثون الآن إلى إيجاد هذين العقارين الذين يمكن أن ينتجا نفس الأثر، وهم يعتقدون أن أحدهما تم التوصل إليه بالفعل، وهو قيد الاستخدام منذ عقود لعلاج المرضى الذين يعانون من تضخم البروستاتا الحميد. لكن سيتوجب عليهم العمل من البداية للتوصل إلى العقار الثاني، وهو الأمر الذي قد يستغرق عشر سنوات.
وحتى الآن تمكن الباحثون من أن يجعلوا الفئران عقيمة من خلال تغيير الحمض النووي "دي إن إيه"، لمنعهم من إنتاج نوعين من البروتينات اللازمة لحركة الحيوانات المنوية.
وتلعب البروتينات التي يستهدف الباحثون التوصل إليها دورا مهما في التحكم في الأوعية الدموية، وبالتالي ربما تكون هناك آثار جانبية تؤثر على ضغط الدم ومعدل ضربات القلب. وفي الفئران على الأقل، اكتشف الباحثون وجود انخفاض "طفيف جدا" في ضغط الدم، مع امكانية وجود تأثير أيضا على مقدار السائل المنوي
وقال ألان بيسي، كبير المحاضرين في طب الذكورة بجامعة شيفيلد لبي بي سي: "هذه دراسة جيدة جدا، وهي تشبه تقريبا القطع البيولوجي للقناة الدافقة من حيث أنها توقف خروج الحيوانات المنوية." وأضاف: "إنها فكرة جيدة، والباحثون بحاجة إلى الاستمرار فيها لينظروا ماذا يمكن أن تقدم بالنسبة للبشر."


ÊæÞíÚ
إن قرأت مايعجبك ويفيدك منِّي فاذكر الله وكبرِّه واذكرني بدعائك بظهر الغيب وإن قرأت مالا يفيدك ولا يعجبك فسبِّح الله واستغفره عني وعنك


  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:30 PM