دع

اليك ...حبيبي الغالي

غريب أمري
خيالك لايفارقني
طيفك دائم أمامي
صوتك يغرد بمسامعي
صورتك لاتذهب من مخيلتي
ألهف للقياك
أشتاق لمحياك
لا أرى من الخلق الا أنت
ولكن عندما ألقاك
يعجز لساني عن الكلام
تتوقف يدي عن الكتابه
تتلعثم أنفاسي
تتسارع دقات قلبي
أسكت نعم أسكت
مع الكل إجاباتي على طرف لساني
معك يصبح لساني غبي




حقيقي غريب أمري
أمعقول كل قوة شخصيتي
عند لقياك تذهب
عاجزه عن الكلام والتصرف
وفي وسط كل هاذي المشاعر
ينتابني شعور التملك
أريدك لي وحدي
أتعلم مامعنى لي وحدي
لا أريد أن يشاركني فيك أحد
لا أريد أن يراك أحد
أو أن يكلمك أحد
أعترف أريد ان أتملكك لي وحدي
بأنانية ومحبة وبراءة الاطفال
أريدك لي وحدي
فقط لي أنا
نعم لي لوحدي
أريد أن أعيش معك حياتي
في كل لحظاتي دقيقةً بدقيقه
ساعه بساعه كل أيام حياتي
أريد أن أراك كل يوم
أريد أن تبقى معي مادامت أنفاسي حيه
أفرح لفرحك أحزن لحزنك
أقف بجانبك تقف بجانبي
أريد ان اكون وتكون لي بر الامان

ي اشعاري







تعاتب اشعاري


وتركي اوراقي


ولا عليكي


بمشاعري


... لا تحزني عليه


لا تمسكي يديه


فئنى اتقنت وقتي


في


الاحزان


ولا عليكي

الى ان تقولي

حينمى تريني

حتى لو في

قلبكي

اتى من يحبني

لكي تستيقض

مشاعركي

ولا تبقين

نائمه وعيناكي

متفتحتان

تخاف من

ان يمر

ذالك العمر

الذي اهداني اياه

في لحضه ولا بخل

ولا قال صبرا

ولا قل حبكي جمرا

في جمر

كم كان يحترق

حينه امر من امام

عيناه كل برق

لاينضرلي بوحشيه

ولايطوق في غيابي

هاذه الدنيا

ما كان عليا

ان افقده تلك الهويه

التي

عاشها بوحدانيه

بعزلت اليام المريره

والحزان كل امواج

جريره

اخذته مني

كل غريق

في اسرار الحب

العميق

واعود اليك

من بعيد

من بحر عيناك

في ذالك العيد

اكون مشردا

اكون مجردا

من حبك

من ذالك الشي

الظالم

دخلته ابحث عن

انسان يقاوم حبي

ويسلك دربي

ويعود بئيامي

الى سنوات

الحب

الدفين

وان مات في حربي

يعطني

اجابه واحده

اين انتي واين انا

وين حبنا

لا عليك

اذهبي

اين تبغين

ولاتنضري حينه

تريني

وان سئلكي

ذالك الرجل

الذي تمشين معه

قولي

لا عليك به

فهاذا

قضى عمره

ينتظر

شي فقده

من قلبه

وانه غريق في

ذالك الشي

واذا قال لكي

ما هوه

ذالك الشي

قولي له

انه متسول

او بائع

متجول

كفكفي دموعك حبيبتي
لطفا بي يا مالكة قلبي و عيوني
فلك في داخلي مشاعر...احاسيس من الحب
انثري دموعكي نثرا دررا و لؤلؤا.. على قوافي حروفي
حتى تصبح نغما يتمايل معه تفكيري
و يصبح قلبي قصر من الحب شيد الا لكي
... سراياه صدق ..و فراشه وفاء.. و هوائه حب
اما جدرانه ايتها الحبيبة فقد جمعت شراييني و اوردتها
و مياهه رقراق في حياتك يرويكي
و شلالاته دفاقا لاحاسيسي
انها مملكة الطهر...
مملكتي حبيبتي..
معذبتي كفكفي دموعك أرجوك.......
كل الحروف تتلاشى و تبقى حروفكي
اعذري حرفي هنااااااااااااااااااا كان لي
فقد توقف و جف مداده
و كتب بدموعكي حبيبتي--- ضميني---

حين تعترضنا الأشياء..حين تستولي علينا الأفكار
حين لا نجد مقعدا لنجلس عليه في قلوب من نحب..
حين تحفر لنا الأيام مساميرا لتدمي أقدامنا في كل خطوة نخطوها باتجاههم..
حين لا يجب أن نُعبر عن إحساسنا لهم..
حين نعاقب لأننا نهتم بأمرهم....
... ... أ...و حتى أن نغار عليهم..
حين تصبح كلماتنا مجرد أدوات حادة تجرحهم..
وحين تصبح عباراتنا مشانق تحاصر الهواء في رئتيهم..
حين لا نعرف ما يجب أن نقول..
ولا أي كلمة تستطيع أن ترضيهم..
حين كل ما نفعله يدمر ثقتهم بنا..وقد يمنعهم عنا..
إلى أن نلغيهم من حياتنا..
حين..نبكي فقط لأننا نحبهم..
أو لأننا نفعل المستحيل في البقاء في دائرة عمرهم..
لنحمل مشاكلهم في أعماقنا..
ونزيل أوجاعهم بضحكاتنا..
حين كل شيء نفعله من أجلهم ..يصبح مجرد قسوة عليهم..
أو سخرية بهم..
حين لا تعد بأيدينا المقدرة على جعلهم يفتحون أبوابهم في وجوهنا..
تصم قلوبنا من أن تسمع أصواتهم..
وتحت إصرار الصمت والسكوت .. يصرون على منحنا الكثير من الحزن..
حين كل وقت..نفكر بهم..
ونتساءل" كيف يفهموننا"..
" وكيف لم يروا خوفنا وحبنا لهم"..
حين كل هذا نعلم أن .. هناك " قدر " يٌكتب منذ أول لحظة نعبر بها إلى العالم
وهناك مصير لنا..موضوع في أول سطر من كتاب حياتنا..
فيه لحظات أحزاننا..وأشكال ابتساماتنا..
فيه كل ما لا نعرفه..وكل ما نبحث عنه..
فيه أجوبتنا التي نبحث عنها...بين طيات السطور..
وفي منافذ القلوب المجاورة لنا..
نرفض القيود .. ونرفض أن تحيطنا..
ننصب علم الحرية بأصابعنا..
مصرين على حمله كلما واجهتنا مشكلة ما..
ولكن تبقى هناك بعض " حدود " لا نستطيع أن نحذفها من حياتنا ..
حدود تصنعها قناعاتنا..وتوافق عليها أفكارنا.....
لا نعرف كيف نتخطى حواجزا رسمها منطقنا..ورسمها قدرنا..ورسمتها قوانيننا..
حتى مشاعرنا..نأبى أن نتركها حرة من أسلاكنا..
نحيطها بكل قسوة وقوة...
نكبلها بخيوط من الحديد كلما أرادت الإنطلاق نشد الخيوط فتدميها...
فنعشق القيود..مهما حاولنا أن نقول العكس..
ومهما حاولنا أن نعشق الحرية..
تبقى هناك بعض الحدود نصنعها بأيدينا..ولا نتخطاها أبدا..
هو القدر ..ربما .. من يأتي بنا إلى الحياة
لكننا..يقينا وأكيدا..نحن من نختار رؤيتنا لهذا القدر.

.,

روعة مانقلت لنا
يا اسمرو
دمت بخير ياراقي
تحياتي

ابدعت بما طرحت
كلمات رائعه
لا تحرمنا من جديدك
تحياتي الك

هوووبي انرتي خييوو

اسيرٍ
منور المتصفح خيووو

وسومي خيو ماهذه الكلمات الرائعه
والاحاسيس الاروع دمت بخير ودام ابداعك
ونبض قلبك وحنانك
تقبل مروري
خبالووووووووووو