جلسة ثرثرة ما بين الكتاب والشعراء بقلمي

كالنّبع، مُمتدّة لاتنضبين، تسقين بصوتكِ، عطش الحزن، فيورقُ القلب، وضّاءة؛ لستِ بحاجةٍ إلى النّور، لتُرى. خالِدة، لايشتّتكِ الغياب.

تغفو الجفون حيث تجد احبتها
مساكو يفوح سعاده هناااا

الأنا التي كنتها بالأمس ليست هي الأنا التي أنا عليها اليوم، كل لحظة،كل كلمة،كل حدث مهما كان صغيراً، يسهم في تغييري،أو تحديثي إن صح التعبير..

انا ياصديقي كالقمر والفصول والأقدار ، متغيّرة ، حتى فيما يخص الصداقة التي لا اتسع لها

لا تنتظرُ لطفاً من أحد تعلَّم أن العطآء وَالرفق تعآمل وَ ليسَ تبآدل "

تفرّد بأسلوبك، بحبّك لهم، بعتابك عليهم، بتجاهلك الزائف لهم، حتى برحيلك تفرّد. محاولتك لتقليد أسلوبهم لا يعني سوى تأثيرهم الواضح على قلبك.

يبدو انني اضعت الكثير من ايام عمري

ساعيا خلف ظل طفلة لا تعلم شيئا عن الحب الا .....

كتابة حرفيه .... فقط

كم كانت مشاعري ساذجة في الاختيار

من الأسباب المشروعة التي قد تدفعك للتمسك بالعلاقات التي ماعادات بجمال بداياتها.. "وفائك الصادق لأصحابها" وفي ذلك عرفانا بما مضى

صحوة العقل المتاخره

تكشف مدى غباء القلب في كثير من التصرفات

فتكون الحقائق مرة وتصبح ردة الفعل قاسية

أغلقتُ رواياتِ الحبّ والحنين ..
وسطّرتُ فصلاً خامساً أظنّه الغياب ،
وتركتُ ربيعاً ثأر مني .
وصيفاً أحرقني وشتاءً أبعدني ،، وخريفاً أوجعني!"