إحياء تراث عكاظ في منتدى حزن العشاق

حرف النون

ناديت على الديار وما اجابت
وناظرت الطيور وما تنادت
فاجابتني الهمسات تنادت
رحل القوم لشمس تهادت
ووقفت حائرة بدمعة تاهت

حرف التاء
تحياتي للمساجلين الرائعين
همس الاحساس الغاليه
والادميرال اخي الطيب

سأبقى مع القلةِ الـمـؤمنينَ..
بأن السماءَ ستـصـفو غَـدا..

و أنّ الأماني و إن أبطأت..
ستأتي، و لن تخلفَ الموعدا

سأبقى مع القلةِ الـمـؤمنينَ..
بأن السماءَ ستـصـفو غَـدا..

و أنّ الأماني و إن أبطأت..
ستأتي، و لن تخلفَ الموعدا

دموع الهجر . . ياقلب دموع في مآقينا . .
فلا تنسانا . . ياقلب ولاتنسى أغانينا . .
ولاتنسى . . مد الحب الذي مازال يبقينا . .
بقيد الفرح والحب الذي ماعاد يكيفينا . .
دموع الهجر . . ياقلب على الخدين يمشينا . .
ونار الهجر . . في الحب اذابت مابقى فينا . .
تذكر دوم . . ياقلب ولاتكتم محاكينا . .
دموع تشرح اللب وتحكينا وتروينا . .
هموم ثقلها الألب مآسي من مآسينا . .
لسيف الوقت لاذنب اذا ماراد يفنينا . .
فوقت الحب . . ! واللعب اماني من امانينا . .
لأن الدهر . . ياقلب محى افراح ماضينا . .
وضاع . . الطفل . . بالجب ولأذئب لراعينا . .
تهمنا ذئب راعينا . . .
بريء ذئب راعينا .

لا تأمنَّنَ عاشقه
وإن أ َغلضتِ الايمان
فإن فعلت ْ فلغيركِ تفعل ِ
ولا تطلُب ْ قُرباً مِنْ ناسكة ٍ
فستَجِدُها بِكُلِ مسرة ٍ تتعذر ِ

رأيت القناعة رأس الغنى
فصرت بأذيالها متمسك
فلا ذا يراني على بابه
ولا ذا يراني به منهمك
فصرت غنيا بلا درهم
أمر على الناس شبه الملك

تَذَكَّرَ لَيلى حُسنَها وَصَفاءَها
وَبانَت فَأَمسى ما يَنالُ لِقاءَها
وَمِثلِكِ قَد أَصبَيتُ لَيسَت بِكَنَّةٍ
وَلا جارَةٍ أَفضَت إِلَيَّ حَياءَها
إِذا ما اِصطَحَبتُ أَربَعاً خَطَّ مِئزَري
وَأَتبَعتُ دَلوي في السَخاءِ رِشاءَها
ثَأَرتُ عَدِيّاً وَالخَطيمَ فَلَم أُضِع
وِلايَةَ أَشياءٍ جُعِلتُ إزاءَها
ضَرَبتُ بِذي الزِرَّينِ رِبقَةَ مالِكٍ
فَأُبتُ بِنَفسٍ قَد أَصَبتُ شِفاءَها

تَذَكَّرَ لَيلى حُسنَها وَصَفاءَها
وَبانَت فَأَمسى ما يَنالُ لِقاءَها
وَمِثلِكِ قَد أَصبَيتُ لَيسَت بِكَنَّةٍ
وَلا جارَةٍ أَفضَت إِلَيَّ حَياءَها
إِذا ما اِصطَحَبتُ أَربَعاً خَطَّ مِئزَري
وَأَتبَعتُ دَلوي في السَخاءِ رِشاءَها
ثَأَرتُ عَدِيّاً وَالخَطيمَ فَلَم أُضِع
وِلايَةَ أَشياءٍ جُعِلتُ إزاءَها
ضَرَبتُ بِذي الزِرَّينِ رِبقَةَ مالِكٍ
فَأُبتُ بِنَفسٍ قَد أَصَبتُ شِفاءَها

أَبَى الحبُّ أَنْ يَخْفى وَكَمْ قَدْ كَتَمْتُه ... فَأَصْبَحَ عِنْدِي قَدْ أَنَاخَ وَطَنّبا
إِذَا اشْتَدَّ شَوْقِي هَامَ قَلْبِي بِذِكْرِهِ ... وَ ِإْن رُمْتُ قُرْبًا مِنْ حَبِيبي تَقَرَّبَا
وَيَبْدُو فَأَفْنى ثُمَّ أُحْيَا بِهِ لـــــهُ ......... وَيُسْعِدُنِي حَتَّى أَلَذُّ وَأَطْرَبَا

أنا المسؤول عن أحلامكم إذ تحلمون







وأنا المسؤول عن كل رغيف تأكلون







وعن الشعر الذي – من خلف ظهري – تقرؤون







فجهاز الأمن في قصري يوافيني







بأخبار العصافير وأخبار السنابل