××××أغار-عليها من شالها÷÷÷÷÷÷
مرخٌ على—لأكتاف—شالها
ومعطر بالطيب- من- أنفاسها
يبرقُ الماسُ-- المقيدُ—لعنقها
أغارُ عليها من الماس وشالها
أراودها بالحب- فأني –أحبها
هي لي الجنةُ الفيحاء بعطائها
براقةٌ كالشمس تخفي-جمالها
أخشى لأن تحرقني بجيم نارها
وصرت كالمعتوه لم-- أدري
جريح أنا حين رمتني- نبالها
أغارُ عليها من—نفسي- حين
تفيض على الكون سحر جمالها
وهي تريدُ مني--- لأن تجعلني
بالعشق فارساً----- وعالماً من
--------- أعلامها----------
تريد مني لأن تجعلني – كاتباً
ورائداً بالهوى--- والعشق من
--------روادها----------
سكنت بروحي----- وفي ثنايا
---------- مهجتي---------
فكيف للروح أن تلقى الربُ من
---------دونها---------------
هي براقة كالعقيق حين --تجلو
وكاحباتِ ماس بنقائها وصفائها
أغارُ عليها من نفسي---- حين
أطلبُ بالشرعي الله- وصالها
الكاتب بحرالورد