شرطة أبوظبي تلقي القبض على أب انتحر ، بينما كان الأب ينظف سيارته الجديدة . أخذ إبنه البالغ من العمر سنتين مسماراً وخدش به في جانب السيارة، قام الأب وبغضب شديد يضرب يد إبنه من دون أن يشعر بإنه كان يضربها بمقبض المطرقة !!
إنتبه الأب متاخراً لما حصل، وأخذ إبنه للمستشفى، وفقد الأبن إصبعه بسبب الكسور التي تعرض لها !!عندما رأى الطفل أباه قال له :
"متى سينبت أصبعي يا أبي ؟ كان للسؤال وقع كالصاعقة على الأب وخرج الأب و توجه إلى سيارته و ضربها عدة مرات وجلس أمام سيارته وكله ندم على ماحدث لأبنه، ثم نظر إلى المكان الذي خدش أبنه ووجد مكتوب 'أحبك يا بابا'!!
في اليوم التالي لم يتحمل الأب فانتحر !!!!
نهاية الحكايه...
لحظة من فضلك تعال شوي
بسئلك كم سؤال ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فيه أحد ينظف سيارته ومعاه مطرقة !
أيش دخل المطرقة بالموضوع أصلا!
وبعدين عمر الولد سنتين و يعرف يكتب أحبك يا بابا !
ولا يعرف يتكلم ويقول متى ينبت لي إصبع !
بعدين وش دخل شرطة أبوظبي في المنامة !
لا وقبضت الشرطة على الأب وهو منتحر !
شكراً على إندماجكم مع القصة و حماسكم الزائد !!!!!
هكذا تصاغ أغلب الأحداث ننساق وراء العاطفة ونترك العقل فلا نفكر بعمق ً !!!!!!
اعجبني فنقلته
للعبرة ولعدم نقل كل ما يقع في جوالك وفي هذا الزمان نجد الاشاعات والقصص والفتاوى والمقاطع التي تقلب الحق باطلا فتنبه..