الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لا مبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار
أحيانا يعزف الكثير من الحكماء والعقلاء والمفكرون والمبدعون
عن التصدر لقيادات بلادهم السياسية والمجتمعية لانهم فقط لا يبالون بان يكونوا اصحاب
مناصب وهذا يؤثر سلبا في المجتمع
فينتج عنه ان الذين يصعدون منصة البرلمانات
والذين يتبوئون مقاعد شتى تؤثر في القرارات هم فقط المنتفعون والمتسلقون
فهل ينطبق قول افلاطون على هؤلاء
الثمن الذي يدفعه الطيبون لقاء لا مبالاتهم بالشؤون العامة هو أن يحكمهم الأشرار " افلاطون "
أتمنى أن يفرز الجيل القادم اناس معتدلين يشاركون في قيادة الناس نحو الامان والتوحد والمحبة
القاكم على الخير
رقة