استرق سمع خيالي لحظة
لأرى حاله ومن من انيا ناداني
احادثه صمت أنفاسي تارة
وابدل اوجاعه فرحة الولهاني
تراكمت صورا ماضيا حيرة
احاول في تغييرها ف يا زماني
لكن الشوق يشيد بي صرخة
فما عساني فاعلا يا خيالي
أهو ماضيا رحل لكن محتواه جنة
شوقا وما هو الا شوقا الضمأني
ف اسألك لتسألني عجبا
ايتا ذكرى منهم تنسيك اهاتاني
احاول جاهدا تغييرها بعبثا
حتى اهدأ قلبي نبضاته بأنتظامي
فأنتظامه يذكرني معهم مرة
ومعهم أحببت المر بحلوه والحلو المراني
أرأيت شكوايا يا خيالي حيرة
اندما هذا أم شوقا وحنينا لأيامي
أود اتنازعك ل أمحو صورا ؟ ؟!
كيف ! ف أبكي لأنك كل خيالاتي