عشقته حتى تعبت وهذا يكفي

معجمْ الآحسآسْ ،!
يتُلوٍنيْ وأُتلوَ ذلكْ المُعجَمْ ،!





آحبك ،!
كلمهْ آخشىْ تلفظهاً كثيراً لمنْ يُبعثرٍنيْ بقربهْ
آخشىْ آنْ تصبحْ مقوٍلهْ كالسلامْ عليكمْ
لذلكْ لنْ آكررهاً لكْ كَثيرٍاً ،!


إشتِياقْ ،!
سمعتهاً منْ هُنا وهُنآكْ كثيراً
ولكنْ قلبيْ لآيشعرٍ بالاشتياقْ لهمْ
لآنهمْ يسكنوٍنْ بدآخلْ النَبضْ ،!

آهوىْ ،!
آخشّىْ منْ ماآهوَآهْ كثيرٍاً
لآنيْ حينِماً أُصرَحْ بالهَوىْ
أعلمْ بـ إنيْ سـ أَفتقدْ الهَوَىْ ،!




وجعْ ،!
آنا رجل الوَجعْ
آتلذذْ بآوجاعيْ كثيراً
وآمسحْ عبآرتيْ التيْ سأقومٍ بهاً ،!




آعترٍفْ ،!
بإنيْ عشقتهْ حتىْ تعبتْ وكلْ هذاْ لآيكفيْ ،!

سراً ،!
آتمرٍدْ معهْ كثيراً ،!



خيآلْ ،!
لمْ يستقرً يوماً دوٍنْ آنْ أتخيلْ منْ حوٍليْ بقمة سعآدتهمْ بيْ ،!

حُلمْ ،!
مُسمىْ آعشقهْ كثيراً بمعناه وكتآبتهْ
فأنا حُلمْ وآحلمْ بسَعآدتيْ ،!

سَكرةْ ،!
بينْ شهقآتيْ الاخيرٍهْ آتلوٍ آحساسيْ بشهَقةْ حُبْ ،!

الليلْ ،!
يبقىْ ليْ غنوٍهْ آرددهاً
بمسائيْ وعلىْ نآفذتيْ وفنجآنْ قهوٍتيْ
فمعشوٍقيْ الاوحدْ ليليْ وبرفقهْ القُمرٍ تكتملْ سهرتيْ
منْ بينْ الرابعْ إلى الخآمسْ عشراً آحدثْ البدرَ كثيراً
ويغيبْ عنيْ شهراً حتىْ آقابلهْ مُكتملاً

جُنوٍنْ ،!
منْ مُعرفْ الحُبْ
آنا لمْ آعوٍدْ عاقل يوماً.!


صبَآحيْ ،!
أعشَقْ تفآصيلْ كُلْ صبَآحْ
لانْ صبآحاتيْ تبدءْ بوحودكم هنا

اشكرك ع طرحك الرائع
يعطيك الف عافيه
تقبلي مروري