مازال الحب لك
كلما حاولت أن أنسى وأكمل مسيرة حياتي كما أريد تستوقفني نقطة في قلبي فاضعف لأنها تذكرني دائما بحبي له , ذلك الحب الذي تمنيته كثيرا من أعماق قلبي ولم أصل إليه
فتحول في داخلي إلى طريق مظلم , وأحاول كل يوم بل في كل لحظة ان اتجاوزه .
… وأتساءل حينها ماذا إن عاد بي الزمان عند تلك اللحظة وأعطاني القدر فرصة أخرى لأغير مصيرنا هل سيحدث شيئا , هل ساغير قدرنا؟!.
كيف أمنع قلبي. ...ودقاته ومشاعره التي يحس بها ويقوم بها عندما يراه أو يسمع عنه شيئا أو يحلم به ؟ كيف ؟ لا اعلم ! , وأسأله عجبا اما زال الحب له! ومازال قلبي يحمل له كل تللك المشاعر ! .
نعم مازال قلبي يخفق له ويخزن تلك المشاعر لطالما أحببته وكان كل أحلامي … فلا عجبا ان ازداد شوقي اليه في كل يوم اقضيه بعيدا عنه , وتكبر احلامي وياخذني الحنين لايامنا التي قضيناها معا .
وكيف يمكن نسيان من هتف قلبي باسمه ودق بحبه, وتمناه في كل دقاته التي تحييني … ذلك الحب الذي لايموت سأجعله نقطة قوتي , متذكرا حبي الذي مضى زمنا ولكنه باق بقلبي وبعقلي ……….وتأكد دائما أنه …………..مازال الحب لك ولن يخفق قلبي لغيرك
فانت الحب الاول والاخير
من نبض قلب لايخفق الا للحب الاول