قصتنا بنكتبها سوا

:m15::m15::m15: مساء الورد يمسيكون لحتا تشرق عليكون صباح الفل :m15::m15::m15:

اليوم جايبتلكون موضوع متجدد
وهو بنكتب قصتنا سوا
وهيدا بيكون بكتابة تفاصيل القصة يلي بيشترك فيها اكتر من عضو
كل عضو بيكمل مقطع منا متل ما بيحب ويلي بعدو بيكمل بيلي بدو لحتا تكمل القصه
وكل ما بتخلص قصة بنبدا بغيرا وبنحط لكل قصة عنوان و بنترك النهاية لاخر واحد بيفوت
على القصة ليحط هو بدوروا النهاية

رح بلش اليوم بالقصة الأولى وانتو كملوها على زوئكون وممكن كمان الواحد يدخل ويكتب اكتر من
فصل من فصول قصتنا

العنوان لقصتنا هو فرقتنا الايام لتجمعنا

فتاة تدرس باحدى الجامعات في ايامها الاولى من الجامعه ما احبت المكان ولا الاشخاص
كل يوم تذهب الى الجامعه وتعود للبيت ولا تكلم احد الا بمرحبا او اهلا او شكرا
لديها طموح تحب العلم تعشق الاحساس تميل الى الصمت وهي تقدر الثقافة والذوق
في الفصل الدراسي معها طلاب وطالبات من مختلف البلدان كل له ثقافته وطريقته في الحياة
وايضا كل له شخصيته منهم الجريء والحالم والصامت والحيي والمرح والجدي والعصوب
والكاتب والمهرج والعابث " هذه الاوصاف تنطبق على الشباب والفتيات "
في الجامعه كافتيريا مكاتب المدرسين ساحة يجتمع فيها الطلاب للاستراحه مكتبه وشوارع تربط
الكليات بعضها ببعض ينتقل فيها الطلاب من مبنى لمبنى لاخد الحاضرات
هي تمشي كل يوم من هذه الشوارع تشاهد المحبين اللاهين الضاحكين وايضا يلفتها كل يوم
وجود شاب عند شجرة يقرأ بكتاب لديه شخصية تميزه عن الاخرين لباسه وحقيبته وقصة شعرة
كانه رسم لنفسه شخصية خاصة احيانا يضع برنيطه على شعره ولكن
هي تسال لما انا كلما مررت من جانبه يلفتني ............. من يكمل ؟

يسسلموـأ على الطرح
الرائع
لاحرمان
وردي لك

اهليناتووووووووووووو ستيفن نورت الموضوع حاول اكتب مقطع بالقصه

يعطيك العافية على روعة طرحك
سلمت أناملك بانتظار جديدك
لروحك الياسمين والجوري
مع تحيـ Ryamـ..ـاتي

يسلموووووووووووو ريام تعالو كملو معي القصة

مُتاابع.

((هل اقترب منه ... ترى هل لفتُ نظره ...
هل شعر بوجودي ام انه من اولئك الحالمين بيوم اخر
ترى مالذي يشدني اليه
أرباط الرأس ام قصة الشعر ام هندامه الذي يفوق كل من عرفت )) هكذا كانت افكارها
لقد شغلها فعلاً واستغربت كثيرا لهذا الامر
فهي الفتاة التي قلما يثيرها احد او ان تهتم لأحد
ولكن من ادراها انه سيلتفت اليها
فربما سيصدها وحينها سوف يأخذ منها الندم ما يأخذ
وراحت تمني النفس بالتقرب له
وتبحث عن اي عذر للحديث معه
اي حديث لن يهم المهم ان تحدثه وكفى
في اليوم التالي تعمدت ان تمر قرب تلك الشجره ولكنها .........
من سيكمل وشكرا لرقة فتاة على روعة الموضوع

في اليوم التالي حاولت التعذر بسبب للحديث معه
وبالفعل ارادت السؤال عن الساعه فهي اسهل الطرق لفتح موضوع
اقتربت وقالت له صباح الخير
اجابها صباح النور
شعرت بالحرج فسؤالها بسيط ولكن لعل بساطة السؤال تكون لافته له انها تعذرت للتتحدث
اليه فيلفته ذلك ويشعر ضمنا انها تبحث عن عذر لتحدثه
المفاجأة قالت لو تتكرم كم الساعه اخشى اني لن استطيع اللحاق بالمحاضره
اجأبها بدون اكتراث الساعه الان التاسعه الا ربع وكان ينظر في الساعه ولم ينظر اليها
شكرته قائله شكرا واعتذرت عن ازعاجه
ومضت في الطريق تحدث نفسها لم الفته ولم يهتم لا بد ان فتاة ما في قلبه اختزلت كل النساء
فما عاد يهتم لاي كانت ولو كانت بمثل ما املك من جمال لان عينه لا ترى سوى من ملكت عيون قلبه
اكملت يومها وكان يوم فيه حيره وبعضا من الحزن وخيبة الامل
تحياتي من يكمل ؟

ما كانت تخشاه قد حدث .... لم يحفل بها ...
لم يكلف نفسه حتى في النظر اليها ..
يا لغروره او ربما يا لسذاجته ....
اتراه مرتبط بأحدى بنات الكليه ومن تكون تلك التي استولت على قلبه
وجعلته لا يرى احدا اخر سواها ....
اذن عليها ان لا تستسلم حتى وان كلفها ذلك بعضا من كبريائها
هي انثى واصرار الاناث امرا قد يفوق مخيلته ....
لا بد لها ان تحاول لتصل الى سر ذلك المتعنت
انتهت المحاضره اما كيف بدأت وكيف انتهت لا تدري
فأفكارها تدفعها دفعا اليه وتناست كل شئ
الا هو فوحده بقى ماثلا امام عينيها .... ......
بأنتظار من يكمل وشكرا لرقة الحرف وعذوبته رقة فتاة

بقيت صورته ماثلة امامها
تابعت طريقها المعتاد الى البيت
بقيت شاردة الذهن طوال اليوم
تنتظر الغد ان ياتي بالجديد
فما كان من ردة فعله لا يعني بالضروره انه مرتبط
ولكن قد يكون خجولا او غير ذلك
افكارها كانت تلد كل ثانية فكره
وكانت تلد افكارا تبث الامل في نفسها
قالت في نفسها بما انني سالته عن الساعه وامشي دوما
من امامه في نفس الطريق اذا لا بد ان القي عليه التحية
وهذا هو القرار الذي اتخذته ليكون سبيل في فتح قناة للحديث مع
الذي لفتها وبصمت تفكر فيه وقد يكون لا يدري ولا يحس ولا يقيم لها وزنا
من يدري ماذا سيحمل لها الغد من مفاجآت

حروفك عسجديه شكرا على التفاعل شوق الغريب