الرئيسية
التسجيل
لوحة التحكم
اعضاء اسرتنا
اتصل بنا
اهلا وسهلا بكم في منتديات حزن العشاق .. يمنع نشر الأغاني والمسلسلات والأفلام وكافة الصور المحرّمة ويمنع نشر المواضيع الطائفية... منتدانا ذو رسالة ثقافية وسطية
منتديات حزن العشاق
>
الاقسام العامة للمجتمع
>
المنتدى الاسلامي العام
كيف حال قلبك
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
قائمة الأعضاء
التقويم
اجعل كافة الأقسام مقروءة
الإهداءات
إضافة إهداء
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
السابق
التالي
11-27-2016 ~ 11:14 AM
كيف حال قلبك
ãÔÇÑßÉ ÑÞã
1
مدير عام منتديات حزن العشاق
تاريخ التسجيل :
Feb 2013
ÚÏÏ ãÔÇÑßÇÊí : 45,164
معدل تقييم المستوى :
10
سؤالٌ أسأله لك في ظلِّ هذه الأيام، التي لا يكاد المرء يسمع فيها مثلَ هذا السؤال:
كيف حال قلبك مع الله
؟!
في ظلِّ انشغال الناس بالأوضاع السياسية في البلاد الإسلامية كلِّها،
كيف حال قلبك مع الله
؟!
في ظل هذه الأيام التي نسمع فيها عن المليارات والملايين المنهوبة التي لم تكن تخطر لأحدٍ ببال،
كيف حال قلبك مع الله
؟!
في ظل الحملة الإعلامية المسعورة على الإسلاميين.
هذا القلبُ مَلِكُ الأعضاء، الذي إذا صلَح صلح سائرُ الجسد، وإذا فسد فسَد سائر الجسد، والقلوب إما سليمة ناجية، وإما سقيمة هالكة.
ألم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - يشير إلى صدره ويقول: ((التقوى ها هنا))
؟!
ألم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا حَزَبَهُ أمرٌ فزع إلى الصلاة
؟!
ألم يقل النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((العِبَادَةُ فِي الهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ))؛ رواه مسلم؟! فكيف ندَّعي انتسابَنا إلى هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - ونحن لا نسلك مَسْلَكَه.
تَرْجُو النَّجَاةَ وَلَمْ تَسْلُكْ مَسْالِكَهَا
إِنَّ السَّفِينَةَ لاَ تَجْرِي عَلَى اليَبَسِ
إننا في غفلةٍ عظيمة عبادَ الله؛ عن عبدِالله بنِ عمرو بنِ العاص - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قام بعشر آيات لم يُكْتَبْ من الغافلين))؛ صحيح: أبو داود، مفهوم الحديث أنَّ من لم يقم بهن فهو من الغافلين.
وعن أسامةَ بنِ زيد - رضي الله عنهما - قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((ذلك شهرٌ يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهرٌ ترفع فيه الأعمال إلى ربِّ العالمين؛ فأُحبُّ أن يرفع عملي وأنا صائمٌ))؛ حسن: أحمد والنسائي.
لقد كانت الغفلةُ - كما تلحظ في هذا الحديث الشريف - حالةً طارئة، وسحابة عابرة، سرعان ما تنقشع لتشرقَ على إثر ذلك شمسُ اليقظة، إلا أنها غدتْ في زماننا أصلاً أصيلاً، ووباءً قد استشرى، ومصيبةً عمَّت بها البلوى، وداءً قلَّمَا ينجو منه أحدٌ؛ ("حتى متى الغفلة؟"؛ لسعيد صابر).
وقدْ أصبحنا نحيا حياةَ الغفلة، فبين كل غفلة وغفلةٍ غفلةٌ، وعامة الناس في عامة أمورِهم التي تتعلق بمستقبلهم الحقيقي الأخروي السرمدي لا تلفَيَنَّهم إلا غافلين، يقول الله تعالى: ﴿
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ * يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ
﴾ [الروم : 6 ، 7].
النَّاسُ فِي غَفَلاَتِهِمْ
ورَحَى الْمَنِيَّةِ تَطْحَنُ
وعلى قدر غفلةِ العبد يكون بعدُه عن الله.
ولله دَرُّ القائل: "النَّاس نيامٌ، فإذا ماتوا انتبهوا"؛ عن أبي سعيد - رضي الله عنه - قال: قال رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم -: ((يُجاء بالموت يومَ القيامة كأنَّه كبش أملح، فيوقَفُ بين الجنَّة والنَّار فيُقال: يا أهلَ الجنَّة، هل تعرفون هذا؟ فيشرئبُّون وينظرون ويقولون: نعم، هذا الموت، ويقال: يا أهل النَّار، هل تعرفون هذا؟ فيشرئبُّون وينظرون ويقولون: نعم، هذا الموت، فيؤمر به فيُذبح، ثمَّ يُقال: يا أهل الجنَّة، خلودٌ فلا موت، ويا أهل النَّار، خلود فلا موت))، ثمَّ قرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ﴿
وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ
﴾ [مريم : 39] وأشار بيده إلى الدنيا؛ متفق عليه.
كيف حالك مع صلاة الفجر
؟
إنَّها مصنعُ الرجال، ولا جدالَ في ذلك، قال سبحانه: ﴿
أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا
﴾ [الإسراء : 78]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((ولو يعلمون ما في العَتمة - العشاء - والصبح، لأَتَوْهما ولو حبْوًا))؛ البخاري، وعَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال: ((عجب ربُّنا - عز وجل - من رجلين: رجلٍ ثار عن وطائه ولحافه، من بين أهله وحيّه إلى صلاته، فيقول ربّنا: أيا ملائكتي، انظروا إلى عبدي، ثار من فراشه ووطائه، ومن بين حيّه وأهله إلى صلاته، رغبةً فيما عندي، وشفقةً مما عندي))؛ حسن: أحمد،
فكيف يكون حالك إذا فاتتك صلاةُ الفجر، إذا فاتتك ذمةُ الله سبحانه وضمانُه وأمانُه
؟
ألا تخشى على نفسك ذلك اليوم
؟!
قال - صلى الله عليه وسلم -: ((من صلى صلاة الصبح، فهو في ذمَّة الله، فلا تخفروا ذمةَ الله، ومن خفر ذمة الله كبَّه في النار))؛ مسلم.
ولابن عمر - رضي الله عنه - عند الطبراني في الكبير والأوسط بسند فيه لين: أنَّ الحجاج أمرَ سالمَ بنَ عبدالله بقتل رجلٍ، فقال له سالم: أصليت الصبح؟ فقال الرجل: نعم، فقال: انطلق، فقال له الحجاج: ما منعك من قتله؟ فقال سالم: حدَّثني أبي أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((من صلى الصبح، كان في جوارِ الله يومَه))، فكرهتُ أن أقتلَ رجلاً قد أجاره اللهُ، فقال الحجاج لابنِ عمرَ - رضي الله عنه -: أنت سمعتَ هذا من رسول الله - صلى الله عليه وسلم؟ فقال ابنُ عمرَ: نعم؛ "مجمع الزوائد ومنبع الفوائد"، فكان الحجاج مع شدِّة فجوره إذا أُتي له بأحد يسأله: هل صليت الصبح؟ فإن قال: نعم، ترك التعرُّض له بسوء، خوفًا من هذا الوجه؛ "دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين".
تحتاج المسألة إلى مراجعةِ نفسٍ ومحاسبتِها في نتيجة هذا الاختبار[1]، لا سيما ونحن نتحدث بحماسة شديدةٍ عن أحلامنا بتمكين دين الله في الأرض، وعن أمانينا في أنْ نرى شرعَ الله - عز وجل - يسود العالمين.
كيف حالك مع التوبة والاستغفار
؟
قال سبحانه: ﴿
فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا
﴾ [نوح: 10 - 12]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((من قال: أستغفر اللهَ الذي لا إله إلا هو الحيُّ القيومُ وأتوب إليه، غُفِرَ له وإن كان قد فر من الزحف))؛ صحيح: أبو داود.
وكلُّ ابنِ آدم خطَّاء، وخيرُ الخطَّائين التوابون، فهل تُبْنَا إلى الله - سبحانه - من الكذب والغيبة والنميمة، والعجب والكبر، والنظر المحرم والبهتان، والعدوان والأذى والإساءة، وأكل الحرام والبذاءة والإهمال، والتفرق والتكلف والجبن، والجفاء والجهل، والحسد والحقد، والخبث والخداع والخيانة، والدياثة والربا والرشوة، والسفاهة وسوء الخُلق وسوء الظن، وسوء المعاملة والضَّلال والطمع، والطيش والظلم والعتو، والعقوق والغدر والغفلة، والفحش والفساد والقذف، والقسوة واللَّغو، واللؤم والمكْر، والمَنِّ والنفاق ونقض العهد؟ نحتاج إلى محاسبة فورية للنفس قبلَ أنْ نُطالِب بمحاسبة الغير!
قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: "إنَّ للحسنة لنورًا في القلب، وضياءً في الوجه، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق، ومحبةً في قلوب الخلق، وإنَّ للسيئة لظلمةً في القلب، وسوادًا في الوجه، ووهنًا في البدن، وضيقًا في الرِّزق، وبغضةً في قلوب الخلق"؛ "الزهد والورع والعبادة"؛ لابن القيم.
هل تُبنا من استعظامِ النِّعمة والرُّكونِ إليها مع نسيان إضافتها إلى المنعم
؟
الأمر جدٌّ ليس بالهين، قال - سبحانه -:
﴿
ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ
﴾ [التكاثر : 8]، قال زيد بن أسلم - رضي الله عنه -: عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في هذه الآية: ((يعني: شِبَعَ البطون، وباردَ الشَّراب، وظلالَ المساكن، واعتدالَ الخلق، ولذةَ النوم))؛ رواه ابن أبي حاتم ("تفسير ابن كثير").
الواحد منَّا إذا قام بركعتين، أو صام يومًا، أو تصدق بصدقةٍ، أو عمل عملاً صالحًا، أو دعا النَّاس إلى خير - ركن إلى عمله وإلى نفسِه، ونسي منَّةَ الله عليه؛ أنه - سبحانه - هو الذي أعانه ووفَّقه لهذا العمل؛ عن سلمةَ بنِ الأكوع - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يزال الرَّجلُ يذهب بنفسِه حتَّى يكتب في الجبَّارين، فيصيبه ما أصابهم))؛ حسن: الترمذي، فالمسألة ليست مسألة كفٍّ عن الذنب والمعصية فحسْب، لا؛ بل ربما يكفُّ المرء عن المعصية الظاهرة فتعجبه نفسه، فيقع فيما هو أشد من الذَّنب؛ عن أنس - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لو لم تذنبوا، لخشيتُ عليكم ما هو أكبر منه؛ العجب))؛ قال المنذري في الترغيب والترهيب: رواه البزار بإسناد جيد. وقال مالك بن دينار - رحمه الله -: "رحم اللهُ عبدًا قال لنفسِه: ألستِ صاحبة كذا؟ ألست صاحبة كذا؟ ثمَّ ذمَّها، ثمَّ خطمها، ثمَّ ألزمها كتابَ الله - عزَّ وجلَّ - فكان لها قائدًا"؛ ("محاسبة النفس"؛ لابن أبي الدنيا)، فكفى بالمرء علمًا أنْ يخشى اللَّهَ، وكفى بالمرء جهلاً أن يُعجَب بعلمِه؛ عن مسروق: "الإحياء".
كيف حالك مع القرآن والذكر
؟
قال عثمان - رضي الله عنه -: "لو طَهُرَتْ قلوبُكم، ما شبعتم من كلامِ ربكم"، وقال ابن مسعود - رضي الله عنه -: "من أحبَّ القرآنَ أحب اللهَ ورسولَه"؛ "جامع العلوم والحكم"، وقال الحسن: "رحم اللهُ عبدًا عرض نفسَه وعمله على كتاب الله، فإن وافق كتابَ الله، حمد الله وسأله الزيادة، وإن خالف كتاب الله، أعتب نفسَه ورجع من قريب"؛ "أخلاق أهل القرآن"؛ للآجري.
والذِّكر مبذولٌ لكل الناس، لا يحتاج إلى كثير كُلفة، ومع ذلك فأمةٌ منا لا يُستهان بها تفشل حتى في هذا المشعر السهل الهيِّن، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((ما تستقل الشمس فيبقى شيءٌ من خلقِ الله إلا سبَّح الله بحمده، إلا ما كان من الشياطين، وأغبياء بني آدم))؛ أخرجه أبو نعيم في الحلية.
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أنَّه قال: ((من قعد مقعدًا لم يذكرِ اللَّهَ فيه، كانت عليه من اللَّه تِرَةٌ، ومن اضطجع مضجعًا لا يذكر اللَّهَ فيه، كانت عليه من اللَّه تِرَةٌ))، أي: تبعة ونقص وحسرة؛ حسن: أبو داود.
وكلُّ امريءٍ حجيجُ نفسِه، فكفانا غفلة، وهلمَّ إلى يقظة عاجلة، فربَّ شروقٍ لا غروبَ له، وربَّ ليل لا نهار له، وكم من رجلٍ أصبح من أهل الدنيا وأمسى من أهل الآخرة!
[1] وحقيقة الاختبار بالنسبة للرجال تكون بالمواظبة على صلاة الفجر في جماعة في المسجد، أما بالنسبة للنساء، فتكون بالصلاة على أول وقتها في البيت؛ "كيف تحافظ على صلاة الفجر"؛ راغب السرجاني.
رقة فتاة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى رقة فتاة
البحث عن كل مشاركات رقة فتاة
مواقع النشر (المفضلة)
Digg
del.icio.us
StumbleUpon
Google
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
الانتقال إلى العرض العادي
الانتقال إلى العرض المتطور
العرض الشجري
تعليمات المشاركة
لا تستطيع
إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع
الرد على المواضيع
لا تستطيع
إرفاق ملفات
لا تستطيع
تعديل مشاركاتك
BB code
is
متاحة
الابتسامات
متاحة
كود [IMG]
متاحة
كود HTML
معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
الاقسام العامة للمجتمع
المنتدى الاسلامي العام
القران الكريم والحديث النبوي الشريف
قسم الاناشيد إلاسلاميه وصوتيات والفلاشات
كرنفال المناسبات الاسلامية
قسم المواضيع العامة
ركن الثقافة العامة
متحف المواضيع المميزة
ركن القضايا الاجتماعية
قسم الترحيب بأعضاء حزن العشاق
ملتقى أعضاء حزن العشاق
مدونات الأعضاء
قسم اللغات والتعليم Languages forum
منتدى الاخبار العامة
قسم الاخبار المثيرة و الطريفة و الغريبة
منتدى البحوث العلميه
منتدى طلبة المدارس
قسم المواد التعليمية لطلبة المدراس العام
قسم نتائج المرحلة الابتدائيه
منتدى نتائج المرحلة الثانويه
نتائج المراحل الجامعيه
منتديات حزن العشاق الاسرية و الشبابية
الاطباق الرئيسيه والعالميه
قسم ديكور أثاث غرف نوم جديده
عالم الصحه والغذاء
عـالم الأسره والـطفل
قسم ازياء ومستلزمات حواء
عالم آدم
الاقسام الادبية والشعرية
منتدى الشعر الفصيح وقصائد الشعر الحر
منتدى الشعر بقلمك الخاص
محطة دواوين شعراء حزن العشاق
مسابقات القلم الخاص
منتدى الخواطر وعذب الكلام
منتدى الشعر الشعبي العراقي و العربي
قسم الأشعار المرئيه والمسموعة
منتدى القصص القصيرة والطويلة
منتدى الحِكم و الأمثال
محطة حزن العشاق الترفيهية
قسم الالعاب ومسابقات الاعضاء
كبر الـ (G) و روق الـ (D)
قسم التصميم
قسم التصميم العام / General Design
قسم ملحقات الفوتوشوب / Photoshop Resources
قسم دروس الفوتوشوب / Photoshop Tutorials
قسم دورة أدوات الفوتوشوب
قسم التصميم بالسويتش ماكس / Design SwishMax
قسم دورة تعليم السويج ماكس SWiSHmax
قسم معرض تصاميم الاعضاء / Designs Gallery Member
منتدى التقنية
قسم البرامج العامة برامج كمبيوتر Programs
قسم الحمايه
قسم تحميل العاب اقوى الالعاب الجديدة
قسم العاب PSP » PC,PS3,PS2,PSP,XBOX,WII يوتو للالعاب - تحميل العاب
قسم الهكرز
قسم توبيكات ماسنجر و برامج ماسنجر
قسم البرامج العامة
منتدى الشات
منتدى ثغرات الشات الكتابي DigiChat & DoookNet
منتدى تطوير الشات
منتدى زخارف الشات
قسم الجوال
منتدى الرياضة
منتدى الرياضة العام
منتدى الرياضة العراقية ! >>
منتدى الرياضة العربية
قسم عشاق ريال مدريد Real Madrid Club
منتدى الصور العام
منتدى السيارات والدراجات النارية والطائرات
قسم الصور السياحية , الطبيعية والغريبة
قسم صور وتحميل الانمي الكرتون
عالم الحيوانات والنباتات
قسم الصور الجاهزة للاعضاء
قسم يختص بتطوير المواقع قسم ستايلات المواقع والواجهات المجانية
قسم تطوير منتديات الجيل الثالث 3.6 3.7 3.8
قسم واجهات مواقع ستايلات دردشة احدث الوجهات المجانية
قسم ستايلات منتدى vBulletin 3.x.x
قسم ستايلات المنتدى خاص لـ vBulletin 4.x.x
الاقسام الادارية !
قسم تعليم الاعضاء
قسم الترشيح للاشراف ومنح الاوسمة
قسم المواضيع المحذوفه والمكرره - Archive
الساعة الآن
12:26 AM
-- Arabic
-- English (US)
الاتصال بنا
-
الأرشيف
-
الأعلى
الرئيسية
التسجيل
لوحة التحكم
اعضاء اسرتنا
اتصل بنا
الصفحة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
الصفحة الرئيسية