اهلا وسهلا بكم في منتديات حزن العشاق .. يمنع نشر الأغاني والمسلسلات والأفلام وكافة الصور المحرّمة ويمنع نشر المواضيع الطائفية... منتدانا ذو رسالة ثقافية وسطية
العودة   منتديات حزن العشاق > الاقسام العامة للمجتمع > منتدى الاخبار العامة

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-25-2014 ~ 12:23 PM
حصري تغطية مباشرة فلسطين تستقبل البابا اكبر حدث عالمي اليوم مع الصور
  ãÔÇÑßÉ ÑÞã 1
 
الصورة الرمزية ورد الملائكه
 
http://www.chat-hozn3.com/up/uploads/1416837935791.gif
تاريخ التسجيل : Jul 2010
معدل تقييم المستوى : 10
ورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond reputeورد الملائكه has a reputation beyond repute


يسعد صباح حزن العشاق
من الشرق للغرب
حصري فقط عنا
تغطيه بالصور والحدث العالمي
الكم هون وبسسسسسسسسس






نشر الـيـوم (آخر تحديث) 25/05/2014 الساعة 11:56



فاجأ البابا فرانسيس الأول، اليوم الأحد، مستقبيله في بيت لحم عندما ترجّل من السيارة الخاصة التي تقله من مقر الرئاسة الى ساحة المهد ليتوجه إلى بوابة جدار الضم والتوسع التي تفصل بين مدينتي القدس وبيت لحم، ويؤدي صلاة خلف الجدار الذي خطت عليه شعارات تدعو لانهاء معاناة وحصار الشعب الفلسطيني.

ومن ثم واصل موكب البابا سيره إلى ساحة المهد وسط ترحاب المواطنين والسياح الأجانب الذين اصطفوا على جنبات الطريق، ليترأس قداسا دينيا يحضره الآلاف من الفلسطينيين والزوار والسياح الأجانب الذين احتشدوا منذ ساعات الصباح الاولى للمشاركة في هذا القداس.

والتقى الرئيس محمود عباس في مقر الرئاسة بمدينة بيت لحم البابا فرانسيس الأول الذي يزور فلسطين، وأطلعه على آخر التطورات والمعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في ظل الاحتلال الاسرائيلي.

ودعا البابا خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس عباس إلى مضاعفة الجهود والمبادرات لتحقيق السلام وإيجاد حل يصل فيه الجميع إلى حياة كريمة، مشيدا في الوقت ذاته بالعلاقات التي تجمع بين فلسطين والكرسي الرسولي.

ووصل البابا صباح اليوم إلى مدينة بيت لحم في مستهل زيارة لفلسطين تستغرق قرابة ثماني ساعات.

وحطت طائرة البابا في مهبط الرئيس بمدينة بيت لحم قادما من العاصمة الأردنية عمان.

ووصلت الطائرة الأردنية التي تقل البابا ترافقها عدة طائرات إلى مدينة بيت لحم وحلقت في أجواء المدينة وسط فرحة الالاف من المحتشدين في شوارع وساحات المدينة خاصة ساحة المهد التي تنتظر إقامة القداس الديني، ورفع المحتشدون الأعلام ورددوا الترانيم احتفالا بقدوم البابا.

وبعد أن استقبلت شخصيات رسمية ودينية البابا في المهبط تحرك موكب الحبر الأعظم إلى مقر الرئاسة في بيت لحم وجرى له استقبال رسمي ووقف على رأس مستقبليه الرئيس محمود عباس.

ويبدأ البابا اليوم زيارة لفلسطين تستمر قرابة ثماني ساعات، يترأس خلالها قداسا في ساحة المهد في مدينة بيت لحم بمشاركة الالاف من المواطنين والسياح الأجانب.

ومنذ الصباح اصطف المئات على مداخل ساحة المهد من أجل الوصول إلى الساحة التي سيقام فيها القدس.

ماريا ايستر من الناصرة قالت لـ معا وهي تتواجد في ساحة المهد بانتظار المشاركة في القداس، إننا ننتظر هذه الزيارة التي نبني عليها آمال بزرع التآخي في قلوب الجميع ليحل السلام للجميع مسيحيين ومسلمين ويهود.



- آمل أن تتم الاستجابة للمبادرات التي تؤدي إلى اتفاق سلام - اتفاق جيد بين مختلف الثقافات والأديان أمر واجب وممكن
رام الله 25-5-2014 وفا- قال بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، إنه آن الأوان لإنهاء الصراعات التي أدت لنتائج مأساوية وجراح يجب تضميدها.

وفيما يلي نص كلمة قداسة البابا في مقر الرئاسة ببيت لحم:

السيد الرئيس

أيها الأصدقاء الأعزاء:

'أتوجه بالشكر إلى السيد الرئيس محمود عباس، على كلمته الترحيبية وأوجه تحية ودية إلى الممثلين عن الحكومة، وإلى الشعب الفلسطيني بأسره، إني ممتن للرب على كوني بينكم اليوم، في المكان الذي ولد فيه يسوع أمير السلام، وأشكركم على استضافتكم الحارة.

يعيش الشرق الأوسط منذ عقود النتائج المأساوية، لاستمرار صراع سبّب جراحا كثيرة يصعب تضميدها، وعنفا مستشريا، وانعدام التفاهم بين الأطراف، وحالة من انعدام الأمن ونكران الحقوق والعزلة، ونزوح جماعات برمتها، وانقسامات واحتياجات، وآلاما على اختلاف أنواعها.

إذ أعرب عن قربي ممن يتألمون أكثر من غيرهم بسبب نتائج هذا الصراع، أود أن أقول من صميم القلب إنه آن الأوان لإنهاء هذا الوضع، الذي لم يعد مقبولا وهذا من أجل خير الجميع، لتضاعف الجهود والمبادرات الهادفة لخلق الشروط اللازمة لسلام مستقر، يرتكز على العدالة والاعتراف بحقوق كل شخص، وإلى الأمن المتبادل لقد آن الأوان بالنسبة للجميع كي يضعوا شجاعة السخاء والابتكار في تصرف الخير، شجاعة السلام التي ترتكز على إقرار الجميع بحق الدولتين في الوجود، وفي التنعم بالسلام والأمن، ضمن حدود معترف بها دوليا.

ولهذا السبب أتمنى أن تتفادى جميع الأطراف، اللجوء إلى مبادرات وأعمال تتعارض مع الرغبة المعلنة في التوصل إلى اتفاق حقيقي، وألا يتعب الجميع من البحث عن السلام بعزم وصدق، سيحمل معه السلام منافع كثيرة لشعوب هذه المنطقة وللعالم كله، ولا بد بالتالي من السير بحزم نحو السلام، مع تخلي كل طرف عن شيء ما.

أتمنى للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي وللسلطات من الجانبين، السير نحو السلام حاملين ما تتطلبه هذه المسيرة من شجاعة وحزم، سيصير السلام في الأمن والثقة المتبادلة إطارا مرجعيا ثابتا، من أجل مواجهة وحل المشاكل الأخرى، وتقديم فرصة من النمو المتزن، بشكل يصبح نموذجا بالنسبة لمناطق أخرى تشهد أزمات.

بودي أن أشير للجماعة المسيحية الناشطة التي تقدم إسهامها القيّم للخير المشترك، ضمن المجتمع والتي تشارك في أفراح وأتراح الشعب كله، المسيحيون يرغبون في متابعه دورهم هذا كمواطنين يتمتعون بكامل الحقوق بالتعاون مع المواطنين الاخرين الذي يعتبرونهم إخوة لهم.

السيد الرئيس:

معروف عنكم أنكم رجل سلام وصانع سلام، ووجودي اليوم في فلسطين يشهد على العلاقات الطيبة القائمة بين الكرسي الرسول ودولة فلسطين، والتي آمل أن تنمو من أجل خير الجميع، في هذا السياق أعبر عن تقديري للالتزام الهادف إلى التوصل لاتفاق بين الأطراف، تتعلق بمختلف نواحي حياة الجماعة الكاثوليكية في البلاد، مع إيلاء اهتمام خاص بالحرية الدينية.

إن احترام هذا الحق الإنساني الأساسي يشكل في الواقع أحد الشروط الضرورية التي لا غنى عنها، من أجل إحلال السلام والأخوة والتناغم، ويقول للعالم إن التوصل إلى اتفاق جيد بين مختلف الثقافات والأديان، أمر واجب وممكن، ويشهد على أن القواسم المشتركة بيننا كثيرة وهامة، وبالتالي يمكن إيجاد الدرب والتعايش الصافي والمنظم والسلمي، في إطار قبول الاختلافات، وفرح بأن نكون إخوة لأننا أبناء الله الواحد.

السيد الرئيس:

أيها الأصدقاء الأعزاء المجتمعون هنا في بيت لحم يبارككم الرب الكلي القدرة، وليحميكم ويمنحكم الحكمة والقوة اللازمتين، لمتابعة مسيرة السلام الشجاعة، كي يتحول السيف إلى محراث، وتعود هذه الأرض لتزهر مجددا بالازدهار والوفاق. سلام.


يتبع..



























مداخل ساحة المهد صباح اليوم











  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:53 AM