ثرثرة حول هواتفنا تفضلو معي

صباح ومساء الفل

احبتي

اليوم كنت اتصفح منشورات تتعلق بالهواتف واعجبني منها اثنان

واتمنى ان نناقش العبارتين اللتان على الصورتين

الصورة الاولى





فهل حقا أصبح واقعنا يتعلق بهواتفنا
هل أخذت منا ولم تعطينا
هل سهلت انتشار الجراح بين الناس
هل أفسدت الاسر واغرقت شباب الامة باللهو والثرثرة الفارغة
م رايك بالعبارة التي على الصورة ؟


والصورة الثانية




هل الهتنا هواتفنا عن ذكر الله ؟
وما الحل برايكم ؟

اتمنى لكم حياة مليئة بطاعة الله

رقة

شكرا على الدعوة

نعم كل ما تفضلتي فيه هو صحيح لكن من هو السبب الموبايل أم الإنسان الذي يستخدم هذه الأجهزة ..

اكيد الإنسان هو السبب الوحيد في جعل وسيلة حياته الموبايل واستخدامه بشكل مفرط وسيء*

نحن في العراق في زمن صدام كنا نلوم صدام لعدم إدخاله التكنلوجيا إلى العراق وأيضا الحصار الاقتصادي وحتى ان لم يكن هناك حصار اعتقد سيبقى ممنوع عنا الموبايلات لسبب ما نجهله*

لكن بعد الإحتلال أتضح ان منعه ذو فائدة عظيمة*

بعد انتشاره فقدنا الأمان وقطعنا صلة الرحم داخل البيت الواحد وأصبح تركيزنا في كل ماموجود في الموبايل ..

المهم حتى وإن لم يكن هناك موبايل في حياتنا*

اعتقد ان الانسان يوم بعد يوم يصبح غريبا عن الإسلام وسلوكه الحضاري

اعتذر ع الإطالة وسرعة كتابة رأي بمنتهى الصراحة


وكما عوديتنا يامنبر الإصلاح*

دائما تتحفينا بمواضيع هادفة لعلها تصلح المجتمع

وتكون في ميزان حسناتك

تحياتي لكي ياراقية

الاخت الفاضله رقه فتاة
حقا ايتها الاخت الفاضله

كلامك جواهر وينقط عسلا وشهدا

انت من وضعت اصبعك علی الجرح واشرت له

ولكن اين هذا من طوفان جارف اماما تدفق غذير

التكنلوجيا المفرطه بالابداع والاغراء تری من يكون

بيده جوال حديث يری العالم من امامه يقلب فيه

كيفما يشاء فيه الخير وفيه الشر ولكن يكون متوضع

ومستقر حسب نفسية وطلب صاحبه علينا هنا

نحن ان نتحكم فيه بكل ماهو خير لنا وان لا نعطيه

الاهميه بالتحكم بتعاريفنا وتقاليدنا الانسانيه وفطرتنا

التي جبلنا عليه لانكتفي مثلا بان نقول صباح الخير في رساله

او علی الواتس فهذه تغنينا عن المشاهد الاخ والاخت والاب

او الام او نرسل بطاقة معايده فنكون بهذا الامر همشنا القيم

الانسانيه وبعدنا عن روح الالفه والمحبه واصبحنا اسيرين لهذه

القطعه المصنعة بفكر وعقل انسان وبعدنا عن تصورتنا

بما ابدعه الخالق من رؤی للجمال وروح الالفه وعمق المحبه

واصبحنا من الغافلين والجاهلين لطبيعة ولذة حياتنه

مثلا الزوج بركن مع جواله والزوجه تركن مع جوالها

والاولا د ايضا وكل مع جواله ياله من منظر عجيب

وظاهرة موحشه اين واين روح الحوار والتوجيه واين

حضن الام الدافئ للاولاد حقا كي لا اطيل عليك

لاتعمی الابصار ولكن تعمی القلوب في الصدور

معذرة الاخت الفاضله مازلت ادخل لمنتدی عن طريق جوال ودات وليس شبكه لهذا اعذريني عن قلة الشاركه احيانا

الاخت الفاضله رقه فتاة
حقا ايتها الاخت الفاضله

كلامك جواهر وينقط عسلا وشهدا

انت من وضعت اصبعك علی الجرح واشرت له

ولكن اين هذا من طوفان جارف اماما تدفق غذير

التكنلوجيا المفرطه بالابداع والاغراء تری من يكون

بيده جوال حديث يری العالم من امامه يقلب فيه

كيفما يشاء فيه الخير وفيه الشر ولكن يكون متوضع

ومستقر حسب نفسية وطلب صاحبه علينا هنا

نحن ان نتحكم فيه بكل ماهو خير لنا وان لا نعطيه

الاهميه بالتحكم بتعاريفنا وتقاليدنا الانسانيه وفطرتنا

التي جبلنا عليه لانكتفي مثلا بان نقول صباح الخير في رساله

او علی الواتس فهذه تغنينا عن المشاهد الاخ والاخت والاب

او الام او نرسل بطاقة معايده فنكون بهذا الامر همشنا القيم

الانسانيه وبعدنا عن روح الالفه والمحبه واصبحنا اسيرين لهذه

القطعه المصنعة بفكر وعقل انسان وبعدنا عن تصورتنا

بما ابدعه الخالق من رؤی للجمال وروح الالفه وعمق المحبه

واصبحنا من الغافلين والجاهلين لطبيعة ولذة حياتنه

مثلا الزوج بركن مع جواله والزوجه تركن مع جوالها

والاولا د ايضا وكل مع جواله ياله من منظر عجيب

وظاهرة موحشه اين واين روح الحوار والتوجيه واين

حضن الام الدافئ للاولاد حقا كي لا اطيل عليك

لاتعمی الابصار ولكن تعمی القلوب في الصدور

معذرة الاخت الفاضله مازلت ادخل لمنتدی عن طريق جوال ودات وليس شبكه لهذا اعذريني عن قلة الشاركه احيانا

السلام عليكم

كما تفضل الاخ احمد

الامر يتعلق بالانسان لا بالموبايل

ان صلح الانسان صلحت علاقته بالموبايل وتوظيفه

سلبيات الموبايل هي انعكاس لسلبيات الانسان

من جهة اخرى

فان الموبايل قد يكون ذا مردود ايجابي

وقد ينشغل المسلم بما ينفعه عن طريق الموبايل

فهو واصلة كالسيارة يذهب بك للمكان الذي تريد ان تقصده

مع الود والتقدير .

هوبي ديمن رايك بعتز فيه

لانه واقعي جدا ومن صميم حياتنا

مليون اهلا بشاعر الاحساس

فعلا بلال الموبايل فيه الايجاب والسلب
رايك ديمن بعتز فيه لان يتحدث بصدق ووضوح

مليون اهلا

اهلا بشاعرنا بحر

رايك رائع كروعتك

مليون شكرا لمشاركتك الرائعه