حُبُـڪْ ڪَـ الـودَقٌ بدِآخِلِـﮱ يتَڪَاثَرْ ڪُلَ لَيلَـہ
يَغمُرنِـﮱ بحَنِينـہ فَـ أعُودُ للجُنونِ بِڪَ منْ جَـدِيدْ
سقُوطْ صَوتِڪَ علَـﮱ أورِدتِـﮱ ڪَأنـہ المَاءَ يروينِـﮱ لِأعِيشَ
يَآآآهـ ,ڪَمْ أشَتَآقٌ لِـ سمَاعِ رنِينَ صَوتِڪَ العَذَبْ
بِرَبِڪَ املَأنِـﮱ بِڪَ وآجعلنِـﮱ الـورَدَه الوحِيدَه
التِـﮱ تستطِيـعْ مُلَامَسَتُڪَ بِـ شَـوقْ
مَخـرَجْ }~..,
أُحبُـڪْ لِـ وحدِڪَ فَلَا تَخَذُلَنِـﮱ وتنسَانِـﮱ