يجب الوقوف والتوقف

:tymm: ورد الملائكيه انتي الهويه والعنوان بهيدا المكان :tymm:

ما ننحرم يا رب من الملكه الملائكية ملكة كل الئلوب ورد الجوري الملاك الحنون

:tymm: وكمانه مشاعر اللايك يلي اهديتنا لئلي وليلي مرئو بموضوعي هو عنوان الزوء والحضارة يلي

بتميزك وبترسملك جوات هيدا المكان احلى بصمة تالق وتانق بئلك مليون الاهلينات بزيد

جزاك ربي الفردوس ايتها الفاضلة، اسعدك الله في دنياه واخرته

:242: اهلين اخي ما ننحرم دعائكون الطيب وبتمنى انو ما تغيبو عن مواضيعنا :242:

رقيقتي الغالية

تسعد الروح عندما ترى حرفك يبوح بما في نفوسنا بصدق

و تعري دواخلنا لتغسل مواضع القبح فينا

فتجلونا ، و تهذبنا

لتعود حياتنا اجمل و ارقى و افضل

تمضي الايام



و تبقى الذكريات



فاختار احسنها للتذكر



و دعي الأخرى للعظة و التدبر و التأمل



و هي تجارب نستفيد منها لصنع حياة اجمل



ودي و تقديري





حفظك الله

انا بحبك كتير يا اعز رفيئة :262::197:

اخي جاروط كم قلت لك يجب ان لا تحرمنا من ابداع قلمك
فانت تمتلك خلق وفكر يطيران كما العصفور بالسماء يحلقان بتغاريد تطرب اهل السماء والارض
فدون بقلمك لامتك ما يسهم في تغييرها نحو الاسمى والافضل
ننتظر مدونات تحمل اسمك وتكون تاريخا لنا ولك
اهلا بحلولك ضيفا طيبا كريا :266:

يا يؤبشني ئلبك محبه :234: والله انتي غاليه يا ئمر المنتدى

التوقف رقم 4




احبتي يجب الوقوف والتوقف عند نصرة الحق
ولنتأمل علاقاتنا جيدا
فنحن ان احببنا شخص وقفنا الى جانبه حقا وباطلا
لكننا بذلك نكون غيبنا الحق ودفنا الحقائق فهل هذا عنوان محبتنا لديننا
يجب ان نتوقف عن المجاملات لمن نحب ومحاربه من بغض ولو كان محقا
فان الحق ننصره ولو كان مع من نبغض
انظروا كيف نصر رسولنا عليه السلام رجل يهودي ضد صحابي لان الرجل اليهودي كان معه وله الحق

فلنتوقف عن مداهنه ومناصرة من نحب ولو كانو مخطئين وهذا هو عنوان محبتنا لخالقنا وديننا


:icon26: تقبلو مني كل الحب
رقه :icon26:

:197: التوقف رقم 5 :197:


ما كان لله يبقى

الحب الذي لله يستمر
العلاقات التي تبنى لله تكبر وتبقى
العلم الذي لله يبقى تاريخا
الدعوات التي لله تبقى خالده
وكل شيء لله يبقى ويمتد الى اخر يوم في الدنيا


ما كان لله, يبقى "
(الإمام إبراهيم بن أدهم رحمه الله)





فتوقفوا عن العمل والحب والقول لغير الله
واجعلو بداية كل عمل وقول وحركة وصمت وسكون وكتابه اجعلوا في بدايتها نية صالحه انها لله
فتبقى ما بقي كتاب الاعمال ولن تفنى ولن تنتهي :262: