يُرعَبنِي الفقدْ ، عِندمّا تجتاحِنيْ تِلك الأفكَار القاتِلة
بِ انيّ سَ افارِقْ مَن أحببتهُم أشعُر بِرغبةٍ كبيره بِ
ان أعِيش وحيدهّ في مَنفىّ ، ليسَ هذاَ لأنيّ مُتشائِمة
ولَكن أرغبُ العيش وحيدهّ حتىَ لاا احَب ؤلآ أفارِق
لقد انهَك قلبيّ توديع أوُلئِك الذّين يأتون زائِرين
ثُم مّاا يلِبث انْ يتعلقّ بهُم فَ يرحلونَ ، ويتركوُن
ورائهُم يتجرعَ طعمْ الحرمّان ، وحتىّ يدي سئِمت مِن
تَلويحهّا وهي تودعُهم واحِداً تلوَ الاخر