وَأيُّ شَتَاتٍ ، الذيِ ضَجّ بمُكَونَاتِ ، الرُوح ،
وَبعثَر زَوَايَا الصَمت ، فيِ أركَانِ الحُزنْ ،
.
.
مشاعر حطمتها الخيانة ،
تتُرجم ، بَوحَك ، مَائِدةً لأرَواحِنَا ، جَاهِزةً لالتِهَامِهَا بِشدّة ..
وكل نبضُ هنا شتتني وبعثرني بكل عنف
ألفُ وردةٍ تشكرك .