بينما كنت أستمع لكاظم يردد بحزن :علمني حبك أن أحززن..." تذكرتك ! "
وبدأت أفكر ماذا علمني حبك ..؟؟
فكرت كثيراً جداً , ثم بدأت أردد بهدوء :...
علمني حبك أن أدخل مدن الخذلان من أوسع أبوابها ,علمني حبك أن أصمت وأنا في أشد حاجتي لأبكي , علمني حبكَ أن أضحك وأنا بقمة خيبتي ..
حقاً ...
علمني حبكَ أشياءً ماكانت أبداً في الحسبان !!!!!