والله ما وددت أن ألتقى في حياتي أكثر من إخوان متحابين في الله...
ووالله إنكم لنعم الإخوان ونعم الأعوان...
فاشكركم على ترحيبك الحار
بقدومي معكم في ركب المحبة...
وإن دلَّ ترحيبكم بي على شيء فإنما يدل على طيب خاطركم ...
وحسن تعاملكم...
وقمة التفاني من أجل أخوتكم....
فحياكم الله كما حييتوني
وأقبلوني لكم أخ وصديق
إنشاء الله دائم.