الكل دفع الثمن...
السنة لانهم صدقوا قادتهم، نزلاء فنادق اربيل وعمان...
الشيعة ايضا لانهم صدقوا قادتهم والشعارات الوطنية وقصص المظلومية...
النتيجة: مدن السنة خربها الارهاب ومدن الشيعة اهملتها الحكومات "، وفوق هذا الخراب حفلات الموت المفخخ اليومي...
لا حل الا بقول للشعب، الشعب الواحد ...
والا فان البلاد -بوصول النفط الى هذه الاسعار- في طريقها وارواحنا الى المزاد الغير علني...
الحل هو ان نقف وننضر نضرت تأمل لان اليوم الكل خسران سنة وشيعة