الموضوع
:
ديوان الشاعر مكي جاروط
عرض مشاركة واحدة
08-17-2016 ~ 11:03 PM
ãÔÇÑßÉ ÑÞã
7
الإدارة
تاريخ التسجيل :
Aug 2014
ÚÏÏ ãÔÇÑßÇÊí : 3,831
معدل تقييم المستوى :
10
جلست على السرير ، في منتصف الغرفة تقريبا . تجولت ببصرها ، هنا ، كان يقف يسرح شعره ، يعدل هندامه ، يضع عطره المميز ، الله ، لم يزل يعبق بأنفي ، و قد مرت السنوات ، و لكن ، آه .
إنه يتمدد جواي ،
هنا كنا نجلس سويا ، يقرأ لي ، يحكيني ، يهمس لي ، يضحكني حتى تنزل دميعاتي من كثرة الضحك ، الله .
هنا كان يستلقي و يشاهد التلفاز ، أو عندما يكون متعبا ، و قد يخطط لمستقبلنا ، كان يقطع حبل افكاره فجأة ، و يحكي لي عن بعض خطوط القادم الجميل .
يدخل ، و يقطع شرودي . لكني اكتشف أن هذا طيفه الذي فتح الباب .
ÊæÞíÚ
جاروط
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جاروط
البحث عن كل مشاركات جاروط