الصداقة الحقيقية
آصُيب صبْي شآب بَ مرضُ السرطآنّ و اُدخِل المستشفى لعدةُ شهورّ حيثُ كآن يتلقًى علآجاً كيميائياً و إشآعياً وَ آثناء العِلآجُ فقّد جميعُ شعرِه ! في طريقُ عودتّه إلىَ البيتْ من المُستشفىْ شعرِ بَ القلقِ , ليسِ من السرطآنّ بلَ من الإحرآجَ الذيْ سيشعُر به عندما يذهبً إلى المدرسًه بَ رآسِ آصلعّ ! و كآن قد قرّر آن يرتدُي بآروكهُ آو قُبعه . . عندما وَصل إلى البيتُ مشى آمآمِ البآب و آضاء آلآنوآرِ / رأىّ آمراً مُفآجئ ! كآن هُنآك حوآليَ خمسينِ من آصدقائه يقفزُون و يهزجَون مردّدين بَ صوُت وآحد : مرحباً بَ عودتكّ إلى البيتُ نظّر الصبي حوَل الغُرفة و لم يُصدقْ عينيهُ ! كآن كُل آصدقآئه الخمسينِ " حليقًي الرؤوسِ ! " - آلآ يسُرنا آن يكونُ لنا آصدقُاء يهتمُون بنا و يتلمسونٍ آلامّنا و يتعآطفونِ معنآ لدرجةُ آن يُضحوا بِ ( آي شيً ) مهما كان صغيراً آو رمزياً طالما ذلكً يُشعرنآ بِ آلآحِتواء و المحبه ؟ |
رد: الصداقة الحقيقية
|
رد: الصداقة الحقيقية
|
الساعة الآن 01:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
منتديات حزن العشاق