|
لسنا جاريات تبيع الحب
:eh_s(7): السلام عليكم ورحمة الله :eh_s(7): أحبتي مجتمع الفضيله في حزن العشاق تعالوا معي الى موضوع غرق في امواجه الكثيرون موضوع الحب الحب بمعناه الضيق لا الواسع الشاب والفتاه لهم احلام في الحب احلام ان يثمر حبهم عن بناء عش جميل يضمهم واولادهم لكننا ابتلينا في هذا الزمان بما يسمى هوس الحب تريد الفتاه شاب عاشق ولهان يقول الشعر يتقن الغزل يموت بها يهيم بملامحها وتريده يتحدث اليها تريده لها وحدها والشاب يريد فتاة تهيم به تحبه تسمعه كلام الحب وتهبه الحنان والاحترام وكلاهما يودان ان لا يفرقهما القدر ولكن ؟ العجيب ان 90 بالمئة يتفرقون لماذا ؟ لان موضوع الحب ليس حقيقية دوما فكثير من قصص الحب محض اوهام ولذلك يبدأ البعض من الشباب بمساومات يريد ان يرى الفتاه فيريد ان يتحدث معها فيقابلها الى اخر ذلك ومن ثم يريدها تسمعه كلام الهوى والعشق ! ولكن ؟ يا فتاة انتي مسلمة حرة ولستي جاريه الجواري فقط من تبيع الكلام الرخيص وتتقن اسوأ اساليب ما نعته الغرام وهو محض اجرام الحرائر ميزتهن الطهر والاستقامة الحرة لا تنظر الى الرجل الا ان كان زوجا او ذو رحم المختصر انها تريده فقط ان يكون شريك العمر وان تكون له سندا في الحياة والحب ما هو الحب كلام جميل قول احبك ولكنه ليس اجمل من قول احبك من الله قال الله يحبهم ويحبونه وهو ماذا وعد بالزواج والله لن يكون الرجل زوج لاي فتاه الا بقدر الله بقرار رباني فيتحرك داخلك تبعا لحكم الله اما ما يسمونه العشق والحب والغرام والهيام فهو فقط تلاعب شياطين الانس والجن بالقلوب لان الحب ينبت في الطهر ويكبر في الطهر ويتربى بالحل لا بالحرام فالى متى ونحن نشاهد مسلسلات الوهم والخيانه من الحب والى متى نرى قلوب تنفطر بلا داعي وانفس تذوق الام الجرح بلا ذنب والجميع فقط كان يبحث عن عاطفة مزيفة وفي الطريق قد يصادف جواهرا لكنه عمي عنها بسبب وهم وتعلق بافراد ليسوا مؤهلين للحب ولا للزواج ولا ننكر ان هناك من يصدق بحبه ولكنهم قليل ونسبتهم لا تدعوا للتفاؤل بل تدعوا الى الحذر من الانزلاق وراء بائع كلام يريد جواري تتقن فن الغوايه واختم موضوعي بأن من أراد الحب والزواج والاولاد والبيت والسعاده فليلزم عتبة العبادة فيهبه الله فوق ما تمنى كتبته اليكم محبتكم رقة فتاة الى اللقاء |
[frame="1 80"] الحب ذلك الشعور الغريب الذي يقتحم القلوب دون إسـتأذان انبل المشاعر واطهرها اذا كان صحيحاً وقائماً على اساس متين ورغبة صادقة في الارتباط الجاد وهذا طبعاً يتطلب الوعي والادراك في الاختيار اولاً والنضج الفكري ثانياً فليس ما يربط مراهقين من اعجاب او تبادل ارخص الكلام هو مايسمى حباً في يومنا هذا وللاسف ومع تطور وسائل الاتصال الاجتماعي كثرت هذه المعضلة فقد تجد طفلة في عمر الورد كتبت في بروفايلها جرحت قلبي او احبك لاخر العمر !!!! وهل تعرف هذه الطفلة معنى للجروح ؟ او هل مرت هي في اول العمر كي تحبه لاخره؟ حقيقةً هذا الموضوع اصبح مشكلة العصر ومن اهم الاسباب لها هو غياب الوعي الفكري لتلك الشريحه اليفعة وغياب دور الرقابة والتوجيه الاسري ولا اعرف ماهي وضيفة الاهل؟ ولابد ان اذكر الاهل بالحديث النوبي الشريف( كلكم راعي وكلكم مسؤل عن رعيتهِ) اتقوا الله في اولادكم وبناتكم وانتِ ايتها المسلمة لا تنسي تاج الاسلام الذي كرمكِ الباري بهِ وكونِ قدوة تمثلين اهلكِ افضل تمثيل اللهم احمي اعراض المسـلمين والمسـلمات غاليتي رقة سلم نبض قلبكِ دوماً قلمكِ مسـخر لاهداف سامية لا عدمنا محبرتكِ الثمينة نجوم السماء مجتمعة تليق بهذا الالق محبتي وكون جوري شـــهد:eh_s(21)::eh_s(21)::eh_s(21): [/frame] |
انا من غير مروركم لست بشيء لكنكم تشكلون الدعم لتواصلي
فمحبرتي مدادها انتم شهودتي |
ونعم نصيحة الاخ لاخيه ونعم حب الاخت لاختها ... هو هاي الحب في الله وهي هاي قمة الحب بأن يحب المرء لغيره ما يحبه لنفسه...بارك الله فيك رقاتي الروح وسترنا وإياك في الدارين..
وبعد اذن رشرش لانه غائبه يارب ترجع النا بخير راح اثبته لانه يستاهل تسلم ايدك عيوني |
صباحكم تعطر في ذكر الرحمن
شكرا جزيلا على هذه الدعوة ... من العيب ونحن في القرن الحادي والعشرين والفتاة لا تعرف الحب الحقيقي من المزيف وهي تعرف ما اكثرهم الشباب ممن يخدعون الفتيات في هذا الزمن انا اللوم الفتاة عندما تضع نفسها في هذا المنزلق ولا تحتاج إلى نصيحة أحد فالأمثلة في مجتمع العشق المزيف كثيرة واغلبها تصادف الفتاة* بعض الفتيات تعرف أن الذي يقرأ لها الحب وتعرف أنه يكذب عليها أو يتوعد لها بالزواج ولكن تمثل دور الفتاة الواقعة في شرك الحب بلهفة تامة وتعرف أن نهاياتها الهجران والخيانة هذه الفتاة يقع على من هو مسؤول عليها أن ينصحها ويقوم بتربيتها تربية صالحة .. الدين أحيانا يطبق تطبيق خاطئ حيث تشدد المراقبة السجنية للفتاة تخنق من حريتها وعدم إستخدام مبدأ الحرية مع بعض الصرامة بحجة عدم الوقوع في الحرام.. وهو يعرف أن هذا الشيء ليس فيه الصواب وهو تكبيت *وخنق للفتاة مما يجعلها عرضة لأخطاء وفريسة سهلة لشاب السائب.. بعض الأشخاص وخاصة الأخ الكبير أو الصغير للفتاة يعامل أخته على مبدأ الغيرة والشرف ويقوم بدور القيادي المتسلط الخائف على أخته ... وهو يخاف على نفسه من العار الزائف ومن كلام اصدقائه فيكون أكثر حرصا على سمعته من كلامهم كل هذه الظروف والمعوقات من شأنها أن تجعل الفتاة من حيث تدري أو لا تدري عرضة للحب المزيف* الرائعة رقة فتاة كتاباتك لها أثر إيجابي* في نفوس قارئيها ويصحوا فيهم الضمير شكرا على لفتاتك البناءة دعواتي لكي بالسعادة الدائمة وشكرا على الدعوه تحياتي* |
سفانا الروح
يلي معي وين ما بروح تفدالك الروح ئلك شي كلك على بعضك حلوي متل السكرا يسلمو على كل حرف كتبتيه يا غاليه |
هوبي المحبة
دعوتكم للمشاركة لعلمي ان قلمك يثرينا وكما يقولون دلو من فيض اقلامكم يملأ بئرنا سلمت لنا من كل سوء واهلا بك |
مساء الخير جميعا
موضوعك يا رقوشه كالعادة موضوع رائع وبما انني محسوب على المتواضعين من الهوات في كتابة الشعر احببت ان اتداخل قليلا معك في طرحك في معادلة الحب لاشيء يدعى بالخاسر والرابح لا شيء يتعلق بنعومة الحديث من قبل المتحدث وبراءة احساس المستمع كلا الطرفين شريكان في كل شيء في الانتصار وتحقيق الاماني وفي الخسارة واندحار الاحلام الرجل يصبح في بعض الاحيان ضحية وكذلك المراة الانصاف في الطرح يجمل الطرح ويبعده عن الانحياز كذلك اتمنى ان لا ندع نظرية ان المراة هي الطرف الاضعف دوما امام الرجل ونجعل الرجل هو دائما رمز الغدر والجبروت والخيانه الحب في هذا الزمن او الازمان المنصرمه هو ذاته لن يتغير انا هنا اتحدث عن الحب المشاعر الاحساس الروح العقل القلب المنطق والوفاء الصدق الاخلاص لا اتحدث عن ما يدعى حب ويمارسه الجهلاء من الجنسين اتحدث عن الشيء الذي يميزنا عن باقي المخلوقات ويثبت انسانيتنا ليس الحب مشروطا بان ينتهي كما يرسم له المحبين في قاموس احلامهم وليس شرطا ان لا ينتهي كما يريد الطرفين كلنا نؤمن بالقسمة والنصيب وكلنا يعلم ان الزواج متعلق بما كتبه الله لنا فكثير من الزيجات تمت على اساس الحب وكثير منها تمت دوم سابق معرفة بين الرجل والمراة اذا هنا اثبات ان النهايات ليست بيد المحبين ولا نمتلك جميعا اي حق او سلطة على نهاية العلاقات الانسانيه وكيف ستكون ليس من الضروري ان يكتب العاشق الشعر كي يستغفل من يحب فكثير من الشعر ينبع من صميم الروح ليهمس في اذن المعشوقه وليس كذلك من الضروري ان تهدى الهدايا لغرض الايقاع بالبنت فلربما تكون الهدية تعبيرا عن مكنون حديث رائع في الصدر يمنع الافصاح عنه علنا بالكلام صفة الخجل والاحترام ما اردت قوله واعتذر عن الاطالة هو اننا لا يحق لنا ان نحارب الحب او ندعي عليه نعم لنا الحق جدا ان ننوه للاخطاء التي قد تحصل ونحذر من الانزلاق في طرق زيف المشاعر واختيار من هو يستحق ان نضحي من اجله ونتحمل بعض هفوات المتحاذقين الذين يتفوهون شكرا لك رقوشه ولك مني وافر التقدير والامنيات بالسعادة والهناء |
علي هادي
كلمات تسفر عن فكر عالي وطرحك الراقي هو محط فخر لكل من يمر باسطرك التي دوما تحمل هدفا انسانيا لا يغيب الاحاسيس ولا يهمشها فعلا احسنت اخي وانا لم اقصد بالكلام الجميل والغزل الشعراء فانا احب الشعر واتذوقه ولكنني عنيت بذلك تحديدا فئة المراهقين ومعهم اللذين اشار اليهم هوبي المحبة من المتعطشين للعاطفة دون وعي سلم لنا قلمك الراقي علي هادي |
| الساعة الآن 03:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
منتديات حزن العشاق