افاميا
11-05-2015, 08:48 PM
عمق ليفربول جراح تشيلسي اللندني بعد أن هزمه على أرضه ووسط جماهيره بثلاثة أهداف مقابل هدف في الجولة الحادية عشرة من مسابقة الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم.
وتعد هذه ثالث هزيمة لتشيلسي على أرضه هذا الموسم في مسابقة الدوري.
ولا يزال يقبع تشيلسي، حامل اللقب، في المركز الخامس عشر برصيد 11 نقطة بينما تقدم ليفربول إلى المركز السابع برصيد 17 نقطة.
أحرز أهداف ليفربول فيليبي كوتينيو "هدفين" وكريستيان بنتيكي بينما سجل هدف تشيلسي الوحيد البرازيلي راميريس.
وفشل تشيلسي في استغلال تقدمه المبكر بهدف، في الدقيقة الرابعة، عن طريق راميريس.
وبعد الهدف تبادل الفريقان السيطرة على المباراة وسط محاولات من ليفربول لتعديل النتيجة.
ونجح البرازيلي كوتينيو في تعديل النتيجة بتسديدة قوية بعد مراوغة لدفاع تشيلسي سكنت الشباك في الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدل الضائع من الشوط الأول.
وفي الشوط الثاني، تراجع أداء لاعبي تشيلسي وبدا لاعبو ليفربول أكثر ثقة.
وأضاف كوتينيو الهدف الثاني في الدقيقة 74 بتسديدة أخرى اصطدمت في طريقها بقائد تشيلسي جون تيري.
ولم تفلح تغييرات جوزيه مورينيو في تعديل النتيجة بعد أن دفع باللاعبين كينيدي وفابريغاس وفالكاو كما بدا مهاجم الفريق دييغو كوستا تائها.
ثم أحرز البديل بنتيكي الهدف الثالث في الدقيقة 83 ليقضي على آمال تشيلسي ومدربه الذي زادت التكهنات بشأن استمراره في قيادة الفريق رغم دعم إدارة النادي له.
وتعد هذه ثالث هزيمة لتشيلسي على أرضه هذا الموسم في مسابقة الدوري.
ولا يزال يقبع تشيلسي، حامل اللقب، في المركز الخامس عشر برصيد 11 نقطة بينما تقدم ليفربول إلى المركز السابع برصيد 17 نقطة.
أحرز أهداف ليفربول فيليبي كوتينيو "هدفين" وكريستيان بنتيكي بينما سجل هدف تشيلسي الوحيد البرازيلي راميريس.
وفشل تشيلسي في استغلال تقدمه المبكر بهدف، في الدقيقة الرابعة، عن طريق راميريس.
وبعد الهدف تبادل الفريقان السيطرة على المباراة وسط محاولات من ليفربول لتعديل النتيجة.
ونجح البرازيلي كوتينيو في تعديل النتيجة بتسديدة قوية بعد مراوغة لدفاع تشيلسي سكنت الشباك في الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدل الضائع من الشوط الأول.
وفي الشوط الثاني، تراجع أداء لاعبي تشيلسي وبدا لاعبو ليفربول أكثر ثقة.
وأضاف كوتينيو الهدف الثاني في الدقيقة 74 بتسديدة أخرى اصطدمت في طريقها بقائد تشيلسي جون تيري.
ولم تفلح تغييرات جوزيه مورينيو في تعديل النتيجة بعد أن دفع باللاعبين كينيدي وفابريغاس وفالكاو كما بدا مهاجم الفريق دييغو كوستا تائها.
ثم أحرز البديل بنتيكي الهدف الثالث في الدقيقة 83 ليقضي على آمال تشيلسي ومدربه الذي زادت التكهنات بشأن استمراره في قيادة الفريق رغم دعم إدارة النادي له.