نوسه
01-31-2011, 04:03 PM
يا جماعة هذا الكلام منشور بشكل رهيب بين الناس فحابب تعطوني آرائكم
وكلام موثق من ناسا لكن هل يمكن ناسا؟ تكذب هل سبق لها بالكذب ؟
مشان ما حدا يقول إشاعة على لسان ناسا طيب هذا الكلام من ناسا بذاتها
طيب في ناس عم بتقول إحتمال يجي بعام 2023 أو 2012 هل يوجد إحتمال أن يأتي في عام 2023م؟؟؟؟
هل له علاقة بيوم القيامة؟؟؟؟وهذا شرح ملخص عن الموضوع
یقول خبر وكالة ناسا أن وكالة الفضاء الأمریكیة
ناسا؛ یقومون برصد حدوث عاصفة شمسیة في عام
2012 م بالفعل، (ھذا ما قد یتوافق مع ما ذكر من
أحداث متوقعة عام 2012 ) ، ھذه العاصفة یخبرنا
عنھا علماء ناسا بأنھا قد تؤثر سلباً على منظومة
الاتصالات العالمیة والأقمار الصناعیة و، وفي ھذا
السیاق أعلن المركز الوطني الأمریكي لأبحاث
أن الدورة الجدیدة للبقع (NCAR) الغلاف الجوي
- الشمسیة ستكون مختلفة وأقوى من سابقتھا ب 30
%50 ، فإذا صحت ھذه الحسابات فإن الشمس ستطلق عواصف شمسیة
قد تؤثر على شرائح الجوال وأجھزة الملاحة وأقمار مراقبة الطقس والكثیر (GPS)
من الأجھزة . ویذھب بعض العلماء إلى ابعد من ھذا حیث إن ھذه العاصفة من الممكن أن تكون من القوة
بحیث تؤدي إلى عكس القطبیة المغناطیسیة للأرض وھذا متعارف لدینا في علم الجیولوجیا من خلال دراسة مراحل تطور القشرة الأرضیة
ویذكر انھ قد حدث في عام 1859 عاصفة جیومغناطیسیة عظیمة أدت إلى احتراق أسلاك البرق وتعطیل
نطاق واسع من الاتصالات على الارض، ویقدر أن تكون عاصفة 2012 بقوتھا ولكن ھذه المرة في وجود
تقنیات أكثر حساسیة یعتمد علیھا الاقتصاد والصناعة والأمن في العالم، وھنا یجب أن ننتبھ أن ھذا الحدث
سیعطل المنظومات الدفاعیة للدول المتقدمة !!، وسائر وسائل الحیاة والرفاھیة للبشر؛ ھذه كلھا ستصبح
خلال ثواني في مھب الریح. ھذه الدورة من العواصف الشمسیة متعارف علیھا كل 11 سنة ، فالسابقة
كانت سنة 2001 والقادمة ستكون 2023 وقد تكون الأقوى، ویقدر أن تكبد مثل ھذه الكارثة وبحسب
2 ترلیون دولار وھي خسائر في البنى التحتیة للدول المتقدمة تقنیاً
وكلام موثق من ناسا لكن هل يمكن ناسا؟ تكذب هل سبق لها بالكذب ؟
مشان ما حدا يقول إشاعة على لسان ناسا طيب هذا الكلام من ناسا بذاتها
طيب في ناس عم بتقول إحتمال يجي بعام 2023 أو 2012 هل يوجد إحتمال أن يأتي في عام 2023م؟؟؟؟
هل له علاقة بيوم القيامة؟؟؟؟وهذا شرح ملخص عن الموضوع
یقول خبر وكالة ناسا أن وكالة الفضاء الأمریكیة
ناسا؛ یقومون برصد حدوث عاصفة شمسیة في عام
2012 م بالفعل، (ھذا ما قد یتوافق مع ما ذكر من
أحداث متوقعة عام 2012 ) ، ھذه العاصفة یخبرنا
عنھا علماء ناسا بأنھا قد تؤثر سلباً على منظومة
الاتصالات العالمیة والأقمار الصناعیة و، وفي ھذا
السیاق أعلن المركز الوطني الأمریكي لأبحاث
أن الدورة الجدیدة للبقع (NCAR) الغلاف الجوي
- الشمسیة ستكون مختلفة وأقوى من سابقتھا ب 30
%50 ، فإذا صحت ھذه الحسابات فإن الشمس ستطلق عواصف شمسیة
قد تؤثر على شرائح الجوال وأجھزة الملاحة وأقمار مراقبة الطقس والكثیر (GPS)
من الأجھزة . ویذھب بعض العلماء إلى ابعد من ھذا حیث إن ھذه العاصفة من الممكن أن تكون من القوة
بحیث تؤدي إلى عكس القطبیة المغناطیسیة للأرض وھذا متعارف لدینا في علم الجیولوجیا من خلال دراسة مراحل تطور القشرة الأرضیة
ویذكر انھ قد حدث في عام 1859 عاصفة جیومغناطیسیة عظیمة أدت إلى احتراق أسلاك البرق وتعطیل
نطاق واسع من الاتصالات على الارض، ویقدر أن تكون عاصفة 2012 بقوتھا ولكن ھذه المرة في وجود
تقنیات أكثر حساسیة یعتمد علیھا الاقتصاد والصناعة والأمن في العالم، وھنا یجب أن ننتبھ أن ھذا الحدث
سیعطل المنظومات الدفاعیة للدول المتقدمة !!، وسائر وسائل الحیاة والرفاھیة للبشر؛ ھذه كلھا ستصبح
خلال ثواني في مھب الریح. ھذه الدورة من العواصف الشمسیة متعارف علیھا كل 11 سنة ، فالسابقة
كانت سنة 2001 والقادمة ستكون 2023 وقد تكون الأقوى، ویقدر أن تكبد مثل ھذه الكارثة وبحسب
2 ترلیون دولار وھي خسائر في البنى التحتیة للدول المتقدمة تقنیاً