انثى مخمليه
04-06-2014, 06:15 PM
كلمات ! هي ليست الحروف المتقاطعه وهي ليست احجيه من احاجي ابائنا واجدادنا
هي رموز واهرام
هي جمعً لطموح واحلام
لكــن ؟
هي كلمة تتحطم عندها كل امالنا
فهناك من احب وتمنى ان يرتبط بمن احبها ولكن القدر كان اقسى
هناك من تمنى ان يكون اسرة ويكبرها ويرى اطفالهه بين ذراعيهه ولكــن لم يتسنى له ذلك
هناك من تعلم وبذل المجهود ونال كل درجات العلم ولكــنه لم يحقق بها شيئ
هناك وهناك وهناك وهناك ... ولكـــن بنفس الوقت هناك ما يوقف كل ذلك ولا يدعه يكتمل بخير
فهذا ما يسبب مفهوم الالم بداخلنـآ .
الالم الذي يعتصر له القلب والذي تولع النار بداخل ارواحنا
فلا نحن على مقدرة كافية لتغيير هذا الالم او محيهه
ولا نحن قادرين على كتمان المنا وتحمله
كل انسان منا مهما كبر شأنه او عظم أسمه ف هو بالاخير انسان
يملك قلبآ يحزن ويملك عينآ تدمع من شدة الالم الذي يسير بأوردته ويحتاح كل كيانه من قلبه الى عقله
فما الحل يا عزيزي يا انا ؟
اليوم ارى نفسي مرهقا من لا شيء
اليوم ارى نفسي مكتئبآ لـٍ لا شيء
ارى الناس امامي تفرح وتمرح ويتغزل هذا بتلك وتتمايل اغصان عشق تلك لهذآ ... وانا لدي العديد من الذين يهوووني ... ولكـــــــــــــن
ما ذنبي أني أحببت من هي ليست لي !
وما ذنب من أحبتني وانا لست لهـآ !
وما وما وما .... وما ذنبنا ان وجدنا انفسنا في هذه الدوامه التي تدووور بنا نحو القاع
فلا انا قادر على نسيان من احببت من اجل من احبتني
ولا هي قادرة على تخيل نفسها مع رجل اخر غيري
ولكـــــــــــــــــــــن نعود للبداية ونقووول ولكــــــــــــــــــــــــن
من انا لأغير هذا ومن هي ومن انتم ؟
نحن لسنا سوا اوراق بشجرة برتقال ذبلت اوراقها الخضراء واصبحت صفـآر وجافه وبدأت تعد العده لسقوطها نحو المجهوووول
فأنا مستعد لموتي .....
وهي مستعدة لموتهـآ ....
عل الموت يجمعنا معـآ ف الاحلام ما عادت تكفينا لأجتماعاتنا وجلساتنا
فلا تلك الشجرة والحدائق التي كنت اقرأ لها الشهر بها تكفينا من الان
فهي تريد الواقع وانا اريد الخيال
فهي تريد ما لم ولن نقدر على تحقيقهه
ولكــــــــــــــــــــــــــــــــن
يا من ____ امظي بدرب العذاب والألمم فهو مصيركٍ ومصيري
فهو مؤللم يا عزيزتي فكوني على استعداد لمواجهة اعصف واقبح واعتى اوجه هذا الكووون .....
ولكــــن في كل قطرة تنزل من شلال عينيكٍ الخضرآء ..
تذكري اي مره ضحكتي بها بسببي تذكري اي تفصيل حدث بيننا علهٌ يقيكٍ هذا العذآب والألم .
وخاتمة الطريق س تجدين قطعة ملئها التراب مكتوبٌ بهـآ ..
هنـآ يرقــد من عشق ولم يسطتع ان يعيش عشقه // ونتقبل التعآزي داخل روحهه المليئه بالألـــــــممم ..
ف هو ألمهه وألمهـآ / ف ــهم عبآرة عن قصة أللممم ..
هي رموز واهرام
هي جمعً لطموح واحلام
لكــن ؟
هي كلمة تتحطم عندها كل امالنا
فهناك من احب وتمنى ان يرتبط بمن احبها ولكن القدر كان اقسى
هناك من تمنى ان يكون اسرة ويكبرها ويرى اطفالهه بين ذراعيهه ولكــن لم يتسنى له ذلك
هناك من تعلم وبذل المجهود ونال كل درجات العلم ولكــنه لم يحقق بها شيئ
هناك وهناك وهناك وهناك ... ولكـــن بنفس الوقت هناك ما يوقف كل ذلك ولا يدعه يكتمل بخير
فهذا ما يسبب مفهوم الالم بداخلنـآ .
الالم الذي يعتصر له القلب والذي تولع النار بداخل ارواحنا
فلا نحن على مقدرة كافية لتغيير هذا الالم او محيهه
ولا نحن قادرين على كتمان المنا وتحمله
كل انسان منا مهما كبر شأنه او عظم أسمه ف هو بالاخير انسان
يملك قلبآ يحزن ويملك عينآ تدمع من شدة الالم الذي يسير بأوردته ويحتاح كل كيانه من قلبه الى عقله
فما الحل يا عزيزي يا انا ؟
اليوم ارى نفسي مرهقا من لا شيء
اليوم ارى نفسي مكتئبآ لـٍ لا شيء
ارى الناس امامي تفرح وتمرح ويتغزل هذا بتلك وتتمايل اغصان عشق تلك لهذآ ... وانا لدي العديد من الذين يهوووني ... ولكـــــــــــــن
ما ذنبي أني أحببت من هي ليست لي !
وما ذنب من أحبتني وانا لست لهـآ !
وما وما وما .... وما ذنبنا ان وجدنا انفسنا في هذه الدوامه التي تدووور بنا نحو القاع
فلا انا قادر على نسيان من احببت من اجل من احبتني
ولا هي قادرة على تخيل نفسها مع رجل اخر غيري
ولكـــــــــــــــــــــن نعود للبداية ونقووول ولكــــــــــــــــــــــــن
من انا لأغير هذا ومن هي ومن انتم ؟
نحن لسنا سوا اوراق بشجرة برتقال ذبلت اوراقها الخضراء واصبحت صفـآر وجافه وبدأت تعد العده لسقوطها نحو المجهوووول
فأنا مستعد لموتي .....
وهي مستعدة لموتهـآ ....
عل الموت يجمعنا معـآ ف الاحلام ما عادت تكفينا لأجتماعاتنا وجلساتنا
فلا تلك الشجرة والحدائق التي كنت اقرأ لها الشهر بها تكفينا من الان
فهي تريد الواقع وانا اريد الخيال
فهي تريد ما لم ولن نقدر على تحقيقهه
ولكــــــــــــــــــــــــــــــــن
يا من ____ امظي بدرب العذاب والألمم فهو مصيركٍ ومصيري
فهو مؤللم يا عزيزتي فكوني على استعداد لمواجهة اعصف واقبح واعتى اوجه هذا الكووون .....
ولكــــن في كل قطرة تنزل من شلال عينيكٍ الخضرآء ..
تذكري اي مره ضحكتي بها بسببي تذكري اي تفصيل حدث بيننا علهٌ يقيكٍ هذا العذآب والألم .
وخاتمة الطريق س تجدين قطعة ملئها التراب مكتوبٌ بهـآ ..
هنـآ يرقــد من عشق ولم يسطتع ان يعيش عشقه // ونتقبل التعآزي داخل روحهه المليئه بالألـــــــممم ..
ف هو ألمهه وألمهـآ / ف ــهم عبآرة عن قصة أللممم ..