احساس العالم
12-04-2013, 01:01 PM
http://l.yimg.com/bt/api/res/1.2/nwQKHCNu_mxqfzBIjp1P5w--/YXBwaWQ9eW5ld3M7Zmk9aW5zZXQ7aD00Mzg7cT03OTt3PTU4Mg--/http://media.zenfs.com/ar_XA/News/ngi/20131204103608.jpg
حفلات الأعراس تعتمد في غالبيتها على جزء من موروثنا القديم وحضاراتنا العريقة السابقة، وهو جمع بين كل هذه الأمور وبين الحداثة والرفاهة التي تطغى على غالبية الحفلات، فمثلاً كان الزواج في الأيام الماضية يعتمد أحيانًا على الخطف، ومن هنا تتّضح فكرة ترك العريس والعروس لحفل الزفاف قبل الآخرين، ما يرمز إلى خطف العريس لعروسه ليبعدها عن أهلها إلى حياة جديدة معه وفي منزله. وتنتشر هذه العادة في الكثير من الحضارات والمجتمعات لأسباب عدة، ولكنّ إبعاد الأرواح الشريرة والحظ السيّئ هو أولها وأهمّها.
كذلك اعتبرت بعض الحضارات القديمة أن عبور العروس عتبة منزلها سيرًا يجلب الحظ السيّئ، وبما أن العريس يُعتبر حصن منزله، اعتمدت العادات على أن يحمل عروسه فوق العتبة، وهو معتقد ساد في أكثر من حضارة.
وفي مجتمعات أخرى، تُعتبر العروس تربة خصبة لجذب الأرواح الشريرة التي تدخل عبر قدميها، لذلك فإن حمل العريس لها على عتبة المنزل، يحمي قاعدته ويضمن بالتالي أن عروسه آمنة وخالية من الأرواح الشريرة وأيّ ضيوف غير مرغوب فيهم.
أما في هذه الأيام، وحتى مع زوال هذه المعتقدات والاعتقاد بسخافتها، ما تزال هذه العادة مستمرّة في ليلة الزفاف ولكن ليس في شكل فرض أو إجبار ولكن في شكل عادة مرحة وحركة تميّز ليلة العروس الأولى ودخولها إلى منزلها الجديد وحياتها الجديدة في شكل مميّز يدلّ على الدلال ربما.
حفلات الأعراس تعتمد في غالبيتها على جزء من موروثنا القديم وحضاراتنا العريقة السابقة، وهو جمع بين كل هذه الأمور وبين الحداثة والرفاهة التي تطغى على غالبية الحفلات، فمثلاً كان الزواج في الأيام الماضية يعتمد أحيانًا على الخطف، ومن هنا تتّضح فكرة ترك العريس والعروس لحفل الزفاف قبل الآخرين، ما يرمز إلى خطف العريس لعروسه ليبعدها عن أهلها إلى حياة جديدة معه وفي منزله. وتنتشر هذه العادة في الكثير من الحضارات والمجتمعات لأسباب عدة، ولكنّ إبعاد الأرواح الشريرة والحظ السيّئ هو أولها وأهمّها.
كذلك اعتبرت بعض الحضارات القديمة أن عبور العروس عتبة منزلها سيرًا يجلب الحظ السيّئ، وبما أن العريس يُعتبر حصن منزله، اعتمدت العادات على أن يحمل عروسه فوق العتبة، وهو معتقد ساد في أكثر من حضارة.
وفي مجتمعات أخرى، تُعتبر العروس تربة خصبة لجذب الأرواح الشريرة التي تدخل عبر قدميها، لذلك فإن حمل العريس لها على عتبة المنزل، يحمي قاعدته ويضمن بالتالي أن عروسه آمنة وخالية من الأرواح الشريرة وأيّ ضيوف غير مرغوب فيهم.
أما في هذه الأيام، وحتى مع زوال هذه المعتقدات والاعتقاد بسخافتها، ما تزال هذه العادة مستمرّة في ليلة الزفاف ولكن ليس في شكل فرض أو إجبار ولكن في شكل عادة مرحة وحركة تميّز ليلة العروس الأولى ودخولها إلى منزلها الجديد وحياتها الجديدة في شكل مميّز يدلّ على الدلال ربما.