ورد الملائكه
08-02-2013, 06:22 PM
http://up.3dlat.com/uploads/13628333686.gif
رمضان كريمhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd6dyd3R1qdlkyg.gif
واهلا بكل اعضاءنا فيhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd64OeNO1qdlkyg.gif حزن العشاق http://media.tumblr.com/tumblr_m9rd5t0RCp1qdlkyg.gif
مع هل هلاله اجمل ايام في السنهhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd5w39zX1qdlkyg.gif
من رمضانhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd5zCVRD1qdlkyg.gif
مواضيع في رمضان http://media.tumblr.com/tumblr_mc45ziNy701qdlkyg.gif
يلا نشوفhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd67lI4k1qdlkyg.gif http://media.tumblr.com/tumblr_mc45zqKWYv1qdlkyg.gif
تتعدد أشكال الصوم لدى البشر باختلاف أديانهم وثقافاتهم ، ما بين الصيام الديني ، أو الصيام لأسباب تتعلق بصحة الجسم (كصيام الحمية الطبية) ، أو حتى الصيام لغرض سياسي (كالإضراب عن الطعام) ، ولكن يظل الصيام الإسلامي - كما شرعه لنا الخالق عز وجل - هو مجمع الفضائل ووسائل الخير والصحة للإنسان.
ولنا في السطور القادمة وقفة مع علاقة الصيام بالصحة ، وإن كان المقصود بالصيام هنا صيام رمضان فإن الصحة هي الصحة بمفهومها المتكامل ، حيث لا تعني مجرد السلامة من الأمراض بقدر ما تعني حالة العافية والتكامل بين الجسد والعقل والروح ، أي التكامل بين مكونات الإنسان.
.
وسيكون تناولنا لموضوع الصحة والصيام عبر النقاط التالية:
1. آثار الصيام على الجسم.
2. الصيام دواء.
3. كيف تنعم بالصحة والراحة في رمضان؟
4. شهر رمضان وبعض الأمراض.
v آثار الصيام على الجسم:
يتأثر الجسم بحالة الصيام تأثراً عادياً ، لا يخرج عن إطار وظائف الأعضاء الطبيعية. وهذا التأثر يؤدي إلى الفوائد الصحية المستفادة من الصيام. يمكن توضيح آثار الصيام على الجسم عن طريق النقاط التالية:
1. نقص إمدادات الطاقة:
يمتنع الصائم عن الطعام والشراب أثناء النهار ، ويؤدي هذا الامتناع عن الأكل إلى نقص إمدادات الطاقة لجسم الإنسان. ومصدر الطاقة الرئيسي والمباشر للإنسان هو الجلوكوز المستمد من النشويات والسكريات. في الحالات الطبيعية يستهلك الجسم الجلوكوز الجاهز الذي امتصه الجهاز الهضمي من الطعام إلى الدم. فإذا نفد الجلوكوز الجاهز فإن الطلب ينتقل إلى مستودع السكر في الكبد ؛ فتقوم بتزويد الجسم بالجلوكوز. وهذه هي الحالة المتوقعة في الصيام.
عندما ينضب مستودع السكر فإن الجسم يبحث مباشرة عن مصادر بديلة للطاقة، وذلك عن طريق إذابة الشحوم والدهون المتراكمة في أنحاء الجسم المختلفة. وهذه أقصى مرحلة يتوقع الوصول إليها في الصيام.
أما إذا طال انقطاع الإنسان عن التغذية أكثر من ذلك فإن الجسم يتضرر بتلف بعض أجزاءه بسبب المجاعة ، ومن هنا جاء الأمر النبوي الكريم بتأخير السحور وتعجيل الفطور ، مراعاة للطبيعة الإنسانية وحفاظاً على الصحة. ولا يصل الصيام الإسلامي مرحلة الضرر الناتج عن المجاعة.
2. نقص التموين بالماء:
كما هو معلوم فإن الجسم يحصل على الماء عن طريق شرب السوائل المختلفة مثل الماء و العصيرات والمشروبات الساخنة ، و يفقد الإنسان الماء عن طريق الجهاز البولي وعن طريق العرق.
لقد منح الله الإنسان القدرة على التكيف مع مختلف الظروف ، ففي حالة الصيام يمكن للكلى أن تعمل على تقليل كمية الماء المخرج مع البول ، فيما يسمى عملية "تركيز البول".
لكن استمرار نقص شرب الماء مع استمرار فقد الماء بالعرق وغيره ، يؤدي إلى حالة الجفاف ، وهي حالة مضرة بصحة الإنسان.
الصيام الإسلامي لا يوصل الإنسان مرحلة الجفاف ، لذلك جاء الأمر بتأخير السحور وتعجيل الفطور والإفطار على رطب أو تمر وماء. والرطب والتمور تحتوي على نسبة عالية من الماء.
3. التغيرات في المعالم الكيميائية في الجسم:
كما هو متوقع فإن المعالم الكيميائية في جسم الإنسان تتغير في حالة الصيام بما يتناسب مع الواقع الذي يعيشه الجسم ، وهذا التغير ليس دليلاً على حالة مرضية. ومن تلك المعالم الكيميائية:
· تعداد خلايا الدم (CBC).
· مستوى السكر في الدم (Blood Glucose).
· وظائف الكبد (Liver Functions).
· وظائف الكلى (Renal Functions).
· الدهنيات (Lipids).
· الهرمونات (Hormones).
· مكونات البول (Urinary Excretions).
4. التغير في نمط الحياة اليومي:
لا يقتصر أثر الصيام على الجسم فقط بل يمتد ليشمل سلوك الإنسان وتصرفاته، فيتغير نمط الحياة اليومي في نواحي عدة ، منها:
v النمط الغذائي: فتجد الناس في شهر الصيام بين معتدل وحائد عن الاعتدال إلى الإفراط والتخمة.
v نمط نظام النوم: فيغير كثير من الناس نمط نومهم فيسهرون الليل وينامون النهار وهذا مما لا ينصح به.
v نمط النشاط: ويتغير نمط النشاط لدى بعض الناس ليتجه نحو الراحة والكسل وهو مما لا ينصح به صحياً.
v السلوك الاجتماعي: يتغير نمط السلوك الاجتماعي عادة نحو الأحسن ؛ فتكثر الزيارات والتواصل بين الناس ، كما يزيد السلوك الاجتماعي التكافلي من مساعدة المحتاجين وزكاة الفطر وغيرها.
تاااابع http://www.tran33m.org/vb/storeimg/img_1373794351_770.gif
http://www.forum.hooriat.com/images/smilies/0006[1].gif
وhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd61VyHP1qdlkyg.gif,, http://media.tumblr.com/tumblr_m9rd6aY0lU1qdlkyg.gif
http://up.3dlat.com/uploads/136283155916.gif
رمضان كريمhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd6dyd3R1qdlkyg.gif
واهلا بكل اعضاءنا فيhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd64OeNO1qdlkyg.gif حزن العشاق http://media.tumblr.com/tumblr_m9rd5t0RCp1qdlkyg.gif
مع هل هلاله اجمل ايام في السنهhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd5w39zX1qdlkyg.gif
من رمضانhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd5zCVRD1qdlkyg.gif
مواضيع في رمضان http://media.tumblr.com/tumblr_mc45ziNy701qdlkyg.gif
يلا نشوفhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd67lI4k1qdlkyg.gif http://media.tumblr.com/tumblr_mc45zqKWYv1qdlkyg.gif
تتعدد أشكال الصوم لدى البشر باختلاف أديانهم وثقافاتهم ، ما بين الصيام الديني ، أو الصيام لأسباب تتعلق بصحة الجسم (كصيام الحمية الطبية) ، أو حتى الصيام لغرض سياسي (كالإضراب عن الطعام) ، ولكن يظل الصيام الإسلامي - كما شرعه لنا الخالق عز وجل - هو مجمع الفضائل ووسائل الخير والصحة للإنسان.
ولنا في السطور القادمة وقفة مع علاقة الصيام بالصحة ، وإن كان المقصود بالصيام هنا صيام رمضان فإن الصحة هي الصحة بمفهومها المتكامل ، حيث لا تعني مجرد السلامة من الأمراض بقدر ما تعني حالة العافية والتكامل بين الجسد والعقل والروح ، أي التكامل بين مكونات الإنسان.
.
وسيكون تناولنا لموضوع الصحة والصيام عبر النقاط التالية:
1. آثار الصيام على الجسم.
2. الصيام دواء.
3. كيف تنعم بالصحة والراحة في رمضان؟
4. شهر رمضان وبعض الأمراض.
v آثار الصيام على الجسم:
يتأثر الجسم بحالة الصيام تأثراً عادياً ، لا يخرج عن إطار وظائف الأعضاء الطبيعية. وهذا التأثر يؤدي إلى الفوائد الصحية المستفادة من الصيام. يمكن توضيح آثار الصيام على الجسم عن طريق النقاط التالية:
1. نقص إمدادات الطاقة:
يمتنع الصائم عن الطعام والشراب أثناء النهار ، ويؤدي هذا الامتناع عن الأكل إلى نقص إمدادات الطاقة لجسم الإنسان. ومصدر الطاقة الرئيسي والمباشر للإنسان هو الجلوكوز المستمد من النشويات والسكريات. في الحالات الطبيعية يستهلك الجسم الجلوكوز الجاهز الذي امتصه الجهاز الهضمي من الطعام إلى الدم. فإذا نفد الجلوكوز الجاهز فإن الطلب ينتقل إلى مستودع السكر في الكبد ؛ فتقوم بتزويد الجسم بالجلوكوز. وهذه هي الحالة المتوقعة في الصيام.
عندما ينضب مستودع السكر فإن الجسم يبحث مباشرة عن مصادر بديلة للطاقة، وذلك عن طريق إذابة الشحوم والدهون المتراكمة في أنحاء الجسم المختلفة. وهذه أقصى مرحلة يتوقع الوصول إليها في الصيام.
أما إذا طال انقطاع الإنسان عن التغذية أكثر من ذلك فإن الجسم يتضرر بتلف بعض أجزاءه بسبب المجاعة ، ومن هنا جاء الأمر النبوي الكريم بتأخير السحور وتعجيل الفطور ، مراعاة للطبيعة الإنسانية وحفاظاً على الصحة. ولا يصل الصيام الإسلامي مرحلة الضرر الناتج عن المجاعة.
2. نقص التموين بالماء:
كما هو معلوم فإن الجسم يحصل على الماء عن طريق شرب السوائل المختلفة مثل الماء و العصيرات والمشروبات الساخنة ، و يفقد الإنسان الماء عن طريق الجهاز البولي وعن طريق العرق.
لقد منح الله الإنسان القدرة على التكيف مع مختلف الظروف ، ففي حالة الصيام يمكن للكلى أن تعمل على تقليل كمية الماء المخرج مع البول ، فيما يسمى عملية "تركيز البول".
لكن استمرار نقص شرب الماء مع استمرار فقد الماء بالعرق وغيره ، يؤدي إلى حالة الجفاف ، وهي حالة مضرة بصحة الإنسان.
الصيام الإسلامي لا يوصل الإنسان مرحلة الجفاف ، لذلك جاء الأمر بتأخير السحور وتعجيل الفطور والإفطار على رطب أو تمر وماء. والرطب والتمور تحتوي على نسبة عالية من الماء.
3. التغيرات في المعالم الكيميائية في الجسم:
كما هو متوقع فإن المعالم الكيميائية في جسم الإنسان تتغير في حالة الصيام بما يتناسب مع الواقع الذي يعيشه الجسم ، وهذا التغير ليس دليلاً على حالة مرضية. ومن تلك المعالم الكيميائية:
· تعداد خلايا الدم (CBC).
· مستوى السكر في الدم (Blood Glucose).
· وظائف الكبد (Liver Functions).
· وظائف الكلى (Renal Functions).
· الدهنيات (Lipids).
· الهرمونات (Hormones).
· مكونات البول (Urinary Excretions).
4. التغير في نمط الحياة اليومي:
لا يقتصر أثر الصيام على الجسم فقط بل يمتد ليشمل سلوك الإنسان وتصرفاته، فيتغير نمط الحياة اليومي في نواحي عدة ، منها:
v النمط الغذائي: فتجد الناس في شهر الصيام بين معتدل وحائد عن الاعتدال إلى الإفراط والتخمة.
v نمط نظام النوم: فيغير كثير من الناس نمط نومهم فيسهرون الليل وينامون النهار وهذا مما لا ينصح به.
v نمط النشاط: ويتغير نمط النشاط لدى بعض الناس ليتجه نحو الراحة والكسل وهو مما لا ينصح به صحياً.
v السلوك الاجتماعي: يتغير نمط السلوك الاجتماعي عادة نحو الأحسن ؛ فتكثر الزيارات والتواصل بين الناس ، كما يزيد السلوك الاجتماعي التكافلي من مساعدة المحتاجين وزكاة الفطر وغيرها.
تاااابع http://www.tran33m.org/vb/storeimg/img_1373794351_770.gif
http://www.forum.hooriat.com/images/smilies/0006[1].gif
وhttp://media.tumblr.com/tumblr_m9rd61VyHP1qdlkyg.gif,, http://media.tumblr.com/tumblr_m9rd6aY0lU1qdlkyg.gif
http://up.3dlat.com/uploads/136283155916.gif