همس الربيع
02-10-2013, 08:35 PM
ماهي ثياب اهل الجنه ؟
أهل الجنه يلبسون فيها من أساور سون فيها الفخار من الثياب ويتزينون فيها بأنواع الحلي من الذهب والفضه واللؤلؤ فمن لباسهم الحرير :
(من ذهب ولؤلؤ ولباسهم فيها حرير )وملابس ذات ألوان ومن ألوان الثياب التي يلبسون الخضر من السندس والإستبرق وهذه الملابس هي أرقى من أي ثياب صنعها الأنسان بالإضافة إلى أنها لا تبلى ولا تفنى وقال عليه الصلاة والسلام:((من يدخل الجنه ينعم لا يبأس لا ثيابه ولا يفنى شبابه ))
إِنَّ الَّلهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ )23الحج
قال : ( عاليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلوا أساور من فضة وسقاهم ربهم شرابا طهورا إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا ) [ الإنسان : 21 ، 22 ] ،
وفي الصحيح : " لا تلبسوا الحرير ولا الديباج في الدنيا ، فإنه من لبسه في الدنيا لم يلبسه في الآخرة "
وقال النبي محمد عن ملابس أهل الجنة وزينتهم "مسورونَ بالذهبِ والفضَّةِ مكللة بالدر، وعليهم أكاليل من درٍ وياقوت متواصلة، وعليهم تاج كتاج الملوك، شباب جرد مرد مكحولون". ومما قاله أيضاً "تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء" وقال كعب الأحبار: إن في الجنةِ ملكاً لو شئت أن أسميه لسميته يصوغ لأهل الجنة الحلي منذ خلقه الله إلى يوم القيامة لو أبرز قلب منها ـ أي سوارٍ منها ـ لرد شعاع الشمس كما ترد الشمس نور القمر". فما أكثر زينة أهل الجنّة لدرجة جعل المسلمون ملاكاً في الجنة يصوغها لهم. وأضاف قائلاً: "إن عليهم التيجان إن أدنى لؤلؤة فيها تضيء ما بين المشرق والمغرب". وقال عن نساء الجنة "على كل زوجة سَبْعون حِلَّه"، أي أن الواحدة منهن تلبس سبعين قطعة من زينة الجنة، فيا له من نعيم.
أهل الجنه يلبسون فيها من أساور سون فيها الفخار من الثياب ويتزينون فيها بأنواع الحلي من الذهب والفضه واللؤلؤ فمن لباسهم الحرير :
(من ذهب ولؤلؤ ولباسهم فيها حرير )وملابس ذات ألوان ومن ألوان الثياب التي يلبسون الخضر من السندس والإستبرق وهذه الملابس هي أرقى من أي ثياب صنعها الأنسان بالإضافة إلى أنها لا تبلى ولا تفنى وقال عليه الصلاة والسلام:((من يدخل الجنه ينعم لا يبأس لا ثيابه ولا يفنى شبابه ))
إِنَّ الَّلهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ )23الحج
قال : ( عاليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلوا أساور من فضة وسقاهم ربهم شرابا طهورا إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا ) [ الإنسان : 21 ، 22 ] ،
وفي الصحيح : " لا تلبسوا الحرير ولا الديباج في الدنيا ، فإنه من لبسه في الدنيا لم يلبسه في الآخرة "
وقال النبي محمد عن ملابس أهل الجنة وزينتهم "مسورونَ بالذهبِ والفضَّةِ مكللة بالدر، وعليهم أكاليل من درٍ وياقوت متواصلة، وعليهم تاج كتاج الملوك، شباب جرد مرد مكحولون". ومما قاله أيضاً "تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء" وقال كعب الأحبار: إن في الجنةِ ملكاً لو شئت أن أسميه لسميته يصوغ لأهل الجنة الحلي منذ خلقه الله إلى يوم القيامة لو أبرز قلب منها ـ أي سوارٍ منها ـ لرد شعاع الشمس كما ترد الشمس نور القمر". فما أكثر زينة أهل الجنّة لدرجة جعل المسلمون ملاكاً في الجنة يصوغها لهم. وأضاف قائلاً: "إن عليهم التيجان إن أدنى لؤلؤة فيها تضيء ما بين المشرق والمغرب". وقال عن نساء الجنة "على كل زوجة سَبْعون حِلَّه"، أي أن الواحدة منهن تلبس سبعين قطعة من زينة الجنة، فيا له من نعيم.