شجون عاشقة
01-24-2013, 02:47 PM
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSHZ4kG5M05POqPosmm12mRLnzzn-ZW8oH7tK8Ln5vA1XCtPg_X3wUSZmg2
مساء/ صباح معطر بروعة حضوركم
مع الجديد والممتع والمفيد نبقى ونتواصل في
منتدى حزن العشاق
موضوع الصحة مهم للجميع والحفاظ عليها من الامور المهمة
حذّرت الجمعية الألمانية لمرض السكري بالعاصمة برلين من إمكانية أن تتسبب دهون الكبد في مقاومة الجسم للأنسولين، الأمر الذي يتسبب في تراجع تأثيره على نسبة السكر بالدم, ومن ثمّ تحدث الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
وأوضح البروفيسور ميشائل رودن من مستشفى هانوش النمساوي بالعاصمة فيينا، أن دهون الكبد تُعد أحد العواقب الشائعة لزيادة الوزن، مشيراً إلى أن الدراسات الطبية أثبتت أن هذه الدهون تلعب دوراً محورياً في الإصابة بمتلازمة الأيض، التي تنتج عن زيادة الوزن بمنطقة البطن بشكل خاص وارتفاع نسبة الكوليسترول والسكر بالدم، وأيضاً نتيجة ارتفاع ضغط الدم.
وقد تؤدي هذه المتلازمة إلى الإصابة بتصلب الشرايين المبكر الناتج عن تكلس الأوعية الدموية أو الأزمات القلبية أو السكتات الدماغية.
وأضاف الطبيب النمساوي أن دهون الكبد يُمكن أن تلحق أضراراً شديدةً بالكبد نفسه، يندرج من بينها مثلاً الإصابة بالتهاب الكبد، وقد تؤدي في مرحلة متقدمة من المرض إلى تكوّن ندبات على الكبد، وقد يصل الأمر في نهاية المطاف إلى الإصابة بتليّف الكبد المميت.
وللوقاية من الإصابة بدهون الكبد وما ينتج عنها من عواقب وخيمة، أوصى الطبيب النمساوي باتباع نظام غذائي متوازن، والإكثار من ممارسة الأنشطة الحركية لتجنب زيادة الوزن.
مساء/ صباح معطر بروعة حضوركم
مع الجديد والممتع والمفيد نبقى ونتواصل في
منتدى حزن العشاق
موضوع الصحة مهم للجميع والحفاظ عليها من الامور المهمة
حذّرت الجمعية الألمانية لمرض السكري بالعاصمة برلين من إمكانية أن تتسبب دهون الكبد في مقاومة الجسم للأنسولين، الأمر الذي يتسبب في تراجع تأثيره على نسبة السكر بالدم, ومن ثمّ تحدث الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
وأوضح البروفيسور ميشائل رودن من مستشفى هانوش النمساوي بالعاصمة فيينا، أن دهون الكبد تُعد أحد العواقب الشائعة لزيادة الوزن، مشيراً إلى أن الدراسات الطبية أثبتت أن هذه الدهون تلعب دوراً محورياً في الإصابة بمتلازمة الأيض، التي تنتج عن زيادة الوزن بمنطقة البطن بشكل خاص وارتفاع نسبة الكوليسترول والسكر بالدم، وأيضاً نتيجة ارتفاع ضغط الدم.
وقد تؤدي هذه المتلازمة إلى الإصابة بتصلب الشرايين المبكر الناتج عن تكلس الأوعية الدموية أو الأزمات القلبية أو السكتات الدماغية.
وأضاف الطبيب النمساوي أن دهون الكبد يُمكن أن تلحق أضراراً شديدةً بالكبد نفسه، يندرج من بينها مثلاً الإصابة بالتهاب الكبد، وقد تؤدي في مرحلة متقدمة من المرض إلى تكوّن ندبات على الكبد، وقد يصل الأمر في نهاية المطاف إلى الإصابة بتليّف الكبد المميت.
وللوقاية من الإصابة بدهون الكبد وما ينتج عنها من عواقب وخيمة، أوصى الطبيب النمساوي باتباع نظام غذائي متوازن، والإكثار من ممارسة الأنشطة الحركية لتجنب زيادة الوزن.